الصفحه ٣٩٥ : المغيرة جاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقرأ عليه القرآن ، فكأنه رقّ له ، فبلغ ذلك أبا جهل ،
فأتاه فقال
الصفحه ٥١٣ : : «أوّل من قدم علينا من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم مصعب بن عمير وابن أمّ مكتوم ، فجعلا يقرئاننا
الصفحه ٥١٨ : ءً) قال : هشيما (أَحْوى) قال : متغيرا. وأخرج ابن مردويه عنه قال : «كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يستذكر
الصفحه ٥٧٤ : محمدا يصلّي عند الكعبة لأطأنّ عنقه ، فبلغ النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : «لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
الصفحه ٦١٦ : الخير الكثير في لغة العرب ، فمن فسّره بما
هو أعمّ مما ثبت عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم فهو تفسير ناظر
الصفحه ٦٣١ : الأسماء والصفات ، عن أبيّ بن كعب : أن
المشركين قالوا للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : يا محمد انسب لنا ربك
الصفحه ٦٣٢ : : كان النبي صلىاللهعليهوسلم بالشام ، ـ وفي لفظ : بتبوك ـ فهبط جبريل فقال : «يا
محمد إن معاوية ابن
الصفحه ٦٣٧ : المعوّذتين في المصحف يقول : لا تخلطوا القرآن بما ليس منه ، إنهما ليستا
من كتاب الله ، إنما أمر النبيّ
الصفحه ٦٤١ :
، وإن جهنّم لتتعوّذ بالله منه». وأخرج ابن جرير عن أبي هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «الفلق
الصفحه ٢١ : الّذي هو إمام
ورحمة ولغيره من كتب الله ، وقيل : مصدّق للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وانتصاب (لِساناً
الصفحه ٨١ : : أكرمهم عند الله أتقاهم. قالوا :
ليس عن هذا نسألك. قال : فأكرم الناس يوسف نبيّ الله ابن نبيّ الله ابن نبيّ
الصفحه ١٢٤ : العالية عن رافع بن خديج عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم. وأخرج الترمذي وابن جرير عن أبي هريرة عن النبيّ
الصفحه ١٢٥ : بن خلف. وأخرج ابن مردويه عن ابن
مسعود قال : أوّل سورة استعان بها النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقرؤها
الصفحه ١٣٩ : صدّيق ، فبلغ ذلك النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : «كذبت يهود ما من نسمة يخلقها في بطن أمها إلا
أنه شقيّ
الصفحه ١٤٣ : الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ ـ
وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ) فما ضحك النبي صلىاللهعليهوسلم بعد ذلك إلا أن يتبسم