الصفحه ٢٧٣ :
البخاري ومسلم وغيرهما عن جابر بن عبد الله قال : بينما النبي صلىاللهعليهوسلم يخطب يوم الجمعة
الصفحه ٢٧٩ : ، وقرأ أبو بكر عن عاصم والسلمي
بالتحتية على الخبر.
وقد أخرج ابن
مردويه عن ابن عباس عن النبي
الصفحه ٢٨٣ : ، وبين كل نبيّ وأمته ، وبين كل مظلوم وظالمه (ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ) يعني أن يوم القيامة هو يوم التغابن
الصفحه ٢٨٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم يقول في زعموا؟ قال : سمعته يقول : «بئس مطية الرجل».
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن
الصفحه ٢٨٥ : لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ) في قوم من أهل مكة أسلموا وأرادوا أن يأتوا النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأبى أزواجهم
الصفحه ٢٨٦ :
والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه عن بريدة قال : كان النبي صلىاللهعليهوسلم يخطب ، فأقبل الحسن
الصفحه ٢٩٢ :
يعلى ، والضياء في المختارة ، وابن مردويه عن أبي بن كعب قال : «قلت للنبي صلىاللهعليهوسلم : (وَأُولاتُ
الصفحه ٢٩٥ : قال : سمعت
النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : «من أخذ شبرا من الأرض ظلما فإنه يطوّقه يوم
القيامة من سبع
الصفحه ٣٠٥ : بغت امرأة نبيّ قط ، وقد رواه ابن عساكر مرفوعا. وأخرج
ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٣٠٦ : حديث أبي موسى الأشعري
عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «كمل من الرجال كثير ، ولم يكمل من النساء إلا
الصفحه ٣١٥ :
والقيامة والنار والعذاب إن كنتم صادقين في ذلك ، والخطاب منهم للنبي صلىاللهعليهوسلم ولمن معه من المؤمنين
الصفحه ٣١٩ : أنها سئلت عن
خلق النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : كان خلقه القرآن. وهذه الجملة والتي قبلها
معطوفتان
الصفحه ٣٢٣ : ـ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ)». وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس قال : «نزل
على النبيّ
الصفحه ٣٣١ :
وابن المنذر ، وابن مردويه في الأسماء والصفات ، وضعّفه وابن عساكر عن أبي موسى عن
النبيّ
الصفحه ٣٣٣ : عن ابن الزبير مثله. وأخرج الطبراني عن أبي برزة قال : «إنّ
النبي صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ في الفجر