الصفحه ٢٠٠ : ء المذكورة وتفسيرها. وأخرج أبو
الشيخ في العظمة ، عن ابن عمر وأبي سعيد عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا
الصفحه ٢٠٣ : خالد لعبد الرّحمن :
تستطيلون علينا بأيام سبقتمونا بها؟ فبلغ النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : «دعوا لي
الصفحه ٢٠٨ : ، ولا أجر لهم ولا نور ، بل عذاب مقيم
وظلمة دائمة.
وقد أخرج ابن
مردويه عن أنس عن النبيّ
الصفحه ٢١٠ :
الزّرّاع لأنهم يكفرون البذر ، أي : يغطونه بالتراب ، ومعنى نباته : النبات الحاصل
به (ثُمَّ يَهِيجُ) أي
الصفحه ٢٢٣ : لما نهوا عنه هم من تقدم
ذكره من المنافقين واليهود. قال مقاتل : كان بين النبي صلىاللهعليهوسلم وبين
الصفحه ٢٣٠ : على
الله وعلى نبيه ، وحلفوا الأيمان الفاجرة في الدنيا والآخرة. (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ
الصفحه ٢٣٤ : : قطعوا نخلة وأحرقوا نخلة ، فقال بنو النضير وهم أهل
كتاب : يا محمد ألست تزعم أنك نبيّ تريد الصلاح ، أفمن
الصفحه ٢٣٦ : الشافعي أن سبيل خمس الفيء سبيل خمس الغنيمة ، وأن
أربعة أخماسه كانت للنبيّ صلىاللهعليهوسلم وهي بعده
الصفحه ٢٣٨ : أن يخمس : عبد أو جارية أو
فرس أو سيف أو غيرها ـ وكان النبي صلىاللهعليهوسلم مخصوصا بذلك مع الخمس
الصفحه ٢٣٩ : الأنصار ، فلما غنم النبيّ صلىاللهعليهوسلم بني النضير دعا الأنصار وشكرهم فيما صنعوا مع المهاجرين
من
الصفحه ٢٤٠ : ؛ بعداوة أوليائه وخير
أمة نبيه صلىاللهعليهوسلم ، وانفتح له باب من الخذلان يفد به على نار جهنم ؛ إن
لم
الصفحه ٢٤١ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : «لقد عجب الله الليلة من فلان وفلانة» ، وأنزل
فيهما : (وَيُؤْثِرُونَ عَلى
الصفحه ٢٤٢ : المصاحف ، وابن مردويه عن عائشة قالت : أمروا أن يستغفروا لأصحاب
النبيّ صلىاللهعليهوسلم فسبّوهم ، ثم قرأت
الصفحه ٢٥٧ : العقوبة عليكم
، فإن الإيمان الّذي أنتم متصفون به يوجب على صاحبه ذلك (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ
الصفحه ٢٧١ : وَتَرَكُوكَ قائِماً) سبب نزول هذه الآية أنه كان بأهل المدينة فاقة وحاجة ،
فأقبلت عير (٣) من الشام والنبي