الصفحه ٦٢ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة». وأخرج
مسلم من حديثه مثله
الصفحه ٦٤ : : أنفتهم من الإقرار للنبي صلىاللهعليهوسلم بالرسالة. قرأ الجمهور : (لَوْ تَزَيَّلُوا) وقرأ ابن أبي عبلة
الصفحه ٦٨ : أبيّ بن
كعب عن النبي صلىاللهعليهوسلم (وَأَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ التَّقْوى) قال : «لا إله إلا الله» وفي
الصفحه ٧٣ : نعش بجناحه ، فأتيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم فأخبرته بما قالوا ، فجاؤوا إلى حجرته فجعلوا ينادونه :
يا
الصفحه ٧٥ : ، وعمدة في حرب المتأوّلين ، وعليها عوّل الصحابة ، وإليها
لجأ الأعيان من أهل الملّة ، وإياها عنى النبيّ
الصفحه ٨٠ : أتى به النبيّ ، وبذلك يحقن الدم ، فإن كان مع ذلك الإظهار اعتقاد وتصديق
بالقلب فذلك الإيمان وصاحبه
الصفحه ٨٣ : وغيره عن قطبة بن مالك
قال : «كان النبي صلىاللهعليهوسلم يقرأ في الفجر في الركعة الأولى ق والقرآن
الصفحه ٨٧ : . وأخرج الحاكم وصحّحه ، وابن
مردويه عن قطبة قال : «سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقرأ في الصبح ق ، فلما
الصفحه ٩٠ : لأنهم كانوا في غفلة من عواقب أمورهم. وقال ابن زيد : الخطاب للنبيّ
صلىاللهعليهوسلم ، أي : لقد كنت يا
الصفحه ٩٥ :
، فكذّبهم الله تعالى بقوله : (وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ ـ فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ) هذه تسلية للنبيّ
الصفحه ١٠٤ : سألت النبيّ صلىاللهعليهوسلم عن هذه الآية قال : «إن في المال حقا سوى الزكاة» وتلا
هذه الآية (لَيْسَ
الصفحه ١٠٨ : بصري
وإذ بقيت
كعظم الرّمّة البالي
وقال قتادة :
إنه الّذي ديس من يابس النبات
الصفحه ١٢١ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال قائل منهم : احبسوه في وثاق ، تربّصوا به المنون
حتى يهلك كما هلك من قبله من
الصفحه ١٢٢ : . وقال الزجاج
: المعنى : أنهم كجبريل الّذي يأتي النبيّ صلىاللهعليهوسلم بالوحي ، وقيل : هي في محلّ نصب
الصفحه ١٣٠ : مجاهد : هي شجرة كانت بغطفان
، وكانوا يعبدونها ، فبعث إليها النبي صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد