الصفحه ٦١٤ : إلى الغاية. وذهب أكثر
المفسرين كما حكاه الواحدي إلى أن الكوثر نهر في الجنة ، وقيل : هو حوض النبيّ
الصفحه ٦١٩ : البزار والطبراني وابن مردويه عن
خباب أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أخذت مضجعك فاقرأ (قُلْ يا
الصفحه ٩ : الْأَمْرِ) أي : شرائع واضحات في الحلال والحرام ، أو معجزات
ظاهرات ، وقيل : العلم بمبعث النبي
الصفحه ١٣ :
أو للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، والأمة : الملة ، ومعنى جاثية : مستوفزة ، والمستوفز
: الذي لا يصيب
الصفحه ١٤ : أمة مع نبيها حتى يجيء رسول الله صلىاللهعليهوسلم على كوم ، قد علا الخلائق ، فذلك المقام المحمود
الصفحه ١٧ : : وهو معنى قول المفسرين.
قال عطاء : أو شيء تأثرونه عن نبي كان قبل محمد صلىاللهعليهوسلم. قال مقاتل
الصفحه ٣٠ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ،
الصفحه ٣٧ : وغيرهم. وهذا هو
الراجح ؛ لأن النبيّ صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدين من بعده فعلوا ذلك. وقال سعيد بن
الصفحه ٣٨ : تنصروا نبيّ الله ينصركم (وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ) أي : عند القتال. وتثبيت الأقدام عبارة عن النصر
الصفحه ٤١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم وهي مكة ، فالكلام على حذف المضاف ؛ كما في قوله : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) قال
الصفحه ٤٦ : بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم بعد ما عرفوا نعته عندهم ، وبه قال ابن جرير. وقال
الضحاك والسدّي : هم المنافقون
الصفحه ٥٣ : ، وما تأخر من ذنوب النّبيين من
بعده ، وهذا كالذي قبله. وقيل : ما تقدّم من ذنب يوم بدر ، وما تأخر من ذنب
الصفحه ٥٤ : وعدهم
الله به. ثم وصف الفريقين ، فقال : (الظَّانِّينَ بِاللهِ
ظَنَّ السَّوْءِ) وهو ظنّهم أن النبيّ
الصفحه ٥٨ : نتبعكم ونشهد معكم غزوة خيبر. وأصل القصة
أنه لما انصرف النبي صلىاللهعليهوسلم ومن معه من المسلمين من
الصفحه ٦٠ : : كفّ
أيدي اليهود عن المدينة بعد خروج النبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى الحديبية وخيبر