الصفحه ٦٠٨ : . وفي
لفظ : عشر سنين لم يعبده أحد غيرهم ، ونزلت فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها أحد
غيرهم (لِإِيلافِ
الصفحه ٦١٤ : صلىاللهعليهوسلم في الموقف ، قاله عطاء. وقال عكرمة : الكوثر : النبوّة.
وقال الحسن : هو القرآن. وقال الحسن بن الفضل
الصفحه ٦٣١ : قل هو الله أحد فكأنّما قرأ ثلث القرآن».
وأخرج ابن الضريس والبزار ، والبيهقي في الشعب ، عن أنس عن
الصفحه ٧ : مستأنفة من مبتدأ وخبر ، يعني هذا القرآن هدى
للمهتدين به (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
بِآياتِ رَبِّهِمْ) القرآنية
الصفحه ١١ : إليه (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ) أي : إذا تليت آيات القرآن على المشركين حال كونها
الصفحه ١٤ : (ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آياتِ
اللهِ هُزُواً) أي : ذلكم العذاب بسبب أنكم اتخذتم القرآن هزوا ولعبا
الصفحه ١٩ : ) مبنيا للمفعول ، أي : ما أتبع إلا القرآن ولا أبتدع من
عندي شيئا ، والمعنى : قصر أفعاله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢ : لأنه الغضب والغلبة ، واختار أبو عبيدة قراءة الفتح قال :
لأن لفظ الكره في القرآن كله بالفتح إلا التي في
الصفحه ٢٤ :
لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ
مِنْ قَبْلِي وَهُما
الصفحه ٢٦ : من القرآن ؛ إلا
أن الله أنزل عذري.
وأخرج عبد بن
حميد والنسائي وابن المنذر ، والحاكم وصحّحه ، وابن
الصفحه ٢٧ : بِهِمْ
ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٢٦) وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ
الْقُرى وَصَرَّفْنَا
الصفحه ٣٥ :
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ) وقال الثعلبي : إنها مكية. وحكاه ابن هبة الله عن
الضحاك وسعيد
الصفحه ٣٦ :
أخلاق ؛ من صلة الأرحام وفكّ الأسارى ، وقرى الأضياف ، وهذه وإن كانت باطلة
من أصلها ، لكن المعنى
الصفحه ٤٢ : : زادهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : زادهم القرآن. وقال الفراء : زادهم إعراض
المنافقين واستهزاؤهم
الصفحه ٤٦ : الْقُرْآنَ) للإنكار ؛ والمعنى : أفلا يتفهمونه فيعلمون بما اشتمل
عليه من المواعظ الزاجرة ، والحجج الظاهرة