الصفحه ٣٣٥ : بفتح القاف
وسكون الباء ، أي : ومن تقدّمه من القرون الماضية والأمم الخالية ، وقرأ أبو عمرو
والكسائي بكسر
الصفحه ٣٥٤ :
وعبقر : قرية
من قرى الجن كما تزعم العرب. ومنه قول لبيد :
كهول وشبّان كجنّة عبقر (١)
وانتصاب
الصفحه ٣٦٣ : القرآن أنه لم يرهم ؛ لأن المعنى :
قل يا محمد لأمتك أوحي إليّ على لسان جبريل (أَنَّهُ اسْتَمَعَ
نَفَرٌ
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوسلم : وأنا كنا قبل استماع القرآن منا الموصوفون بالصلاح ، (وَمِنَّا دُونَ ذلِكَ) أي : قوم دون ذلك ، أي
الصفحه ٣٧٦ : مردويه عن ابن عباس في الآية قال
: «لما سمعوا النبي صلىاللهعليهوسلم يتلو القرآن كادوا يركبونه من الحرص
الصفحه ٣٨٠ : البال بالليل. قال الكلبي : أي
: أبين قولا بالقرآن. وقال عكرمة : أي : أتمّ نشاطا وإخلاصا ، وأكثر بركة
الصفحه ٤٠٧ : : هي
ردع لمن لا يؤمن بالقرآن وبكونه بيّنا من الكفار. قال عطاء : أي : لا يؤمن أبو جهل
بالقرآن وبيانه
الصفحه ٤٢٦ : رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ
لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً).
(إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً (٢٣
الصفحه ٤٣٤ : أصفر لم
يبق إشكال ، لأن القرآن نزل بلغتهم ، وقد نقل الثقات عنهم ذلك ، فكان ما في القرآن
هنا واردا على
الصفحه ٤٦٣ : » للقرآن ، وتأنيث الأوّل لتأنيث خبره. وقيل : الأوّل للسورة ، أو
للآيات السابقة ، والثاني للتذكرة لأنها في
الصفحه ٥١٣ : القرآن ،
ثم جاء عمار وبلال وسعد ، ثم جاء عمر بن الخطاب في عشرين ، ثم جاء النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فما
الصفحه ٥١٧ : عنه قال : «إذا قرأت سبح اسم ربك الأعلى فقل : سبحان ربي الأعلى». وأخرج
الفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن
الصفحه ٥٣٢ :
القرآن؟ فقال ابن عمر : وما يدريك؟ قال : ما أشك ، قال : بلى فشكّ. وقد ورد في فضل
هذه العشر أحاديث. وليس
الصفحه ٥٥٩ : أفرادها أو نوع
من أنواعها. وقال مجاهد والكلبي : المراد بالنعمة هنا القرآن. قال الكلبي : وكان
القرآن أعظم
الصفحه ٥٦٩ : ، والبيهقي في الشعب ، عن ابن عباس قال : من قرأ
القرآن لم يردّ إلى أرذل العمر ، وذلك قوله : (ثُمَّ رَدَدْناهُ