الصفحه ٥٢ : أمام الناس
وخشيت أن ينزل فيّ قرآن ، فما نشبت (٢) أن سمعت صارخا يصرخ بي ؛ فقلت : لقد خشيت أن يكون قد
نزل
الصفحه ٩٤ : عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ
وَعِيدِ (٤٥))
خوّف سبحانه
أهل مكة بما اتفق للقرون
الصفحه ٩٥ : : عدل وحاد ، والجملة مستأنفة لبيان أنه لا
مهرب لهم ، وفي هذا إنذار لأهل مكة أنهم مثل من قبلهم من القرون
الصفحه ١٢٠ : : اختلق القرآن من جهة نفسه وافتعله ، والتقوّل لا
يستعمل إلا في الكذب في الغالب ، وإن كان أصله تكلّف القول
الصفحه ١٤٦ : : ولقد جاء كفار مكة ، أو الكفار على العموم من
الأنباء ، وهي أخبار الأمم المكذّبة المقصوصة علينا في القرآن
الصفحه ١٤٩ : : نذر جمع نذير ، ونذير بمعنى الإنذار ، كنكير بمعنى الإنكار (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ
الصفحه ١٥٤ : بها وقتا بعينه كما سبق في «بسحر» (فَذُوقُوا عَذابِي
وَنُذُرِ ـ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
الصفحه ١٨٦ : فقال : يا رسول الله ذكر في القرآن شجرة مؤذية ، وما كنت أرى في الجنة
شجرة تؤذي صاحبها. قال : وما هي؟ قال
الصفحه ١٨٧ : ، عن قيس بن عباد قال : قرأت على
عليّ بن أبي طالب (وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ) فقال عليّ : ما بال الطلح ، أما
الصفحه ٢٢٦ : : المراد بالذين أوتوا
العلم الذين قرءوا القرآن. والأولى حمل الآية على العموم في كل مؤمن وكل صاحب علم
من
الصفحه ٢٤٢ : المصاحف ، وابن مردويه عن عائشة قالت : أمروا أن يستغفروا لأصحاب
النبيّ صلىاللهعليهوسلم فسبّوهم ، ثم قرأت
الصفحه ٢٤٣ : ) يعني لا يبرز اليهود والمنافقون مجتمعين لقتالكم ، ولا
يقدرون على ذلك (إِلَّا فِي قُرىً
مُحَصَّنَةٍ
الصفحه ٢٦٨ : ) يعني القرآن مع كونه أميا لا يقرأ ولا يكتب ولا تعلّم
ذلك من أحد ، والجملة صفة ل «رسولا» ، وكذا قوله
الصفحه ٢٩٥ : محمد صلىاللهعليهوسلم. وقال الكلبي : هو جبريل ، والمراد بالذكر القرآن ،
ويختلف المعنى باختلاف وجوه
الصفحه ٣٣٤ : أن كل شيء في القرآن (وَما أَدْراكَ) فقد أدراه إياه وعلمه ، وكلّ شيء قال فيه : (وَما يُدْرِيكَ) [فهو