الصفحه ٥٠٣ : على أنه نعت للقرآن ، أي : بل هو قرآن مجيد محفوظ في
لوح. واتفق القراء على فتح اللام من لوح إلا يحيى بن
الصفحه ٥١٥ : صلىاللهعليهوسلم الخاصة به بعد بيان الهداية العامة ، وهي هدايته صلىاللهعليهوسلم لحفظ القرآن. قال مجاهد والكلبي
الصفحه ٥٧٥ : في
أنزلناه للقرآن ، وإن لم يتقدّم له ذكر ، أنزل جملة واحدة في ليلة القدر إلى سماء
الدنيا من اللوح
الصفحه ٦٢٠ : فاعلم أن القرآن نزل بلسان العرب ، ومن مذاهبهم
التي لا تجحد ، واستعمالاتهم التي لا تنكر أنهم إذا أرادوا
الصفحه ٦٢٩ : كسبه ، وإن ابنه من كسبه ، ثم قرأت : (ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ وَما كَسَبَ) قالت : وما كسب ولده. وأخرج
الصفحه ٦ : الله وبعد الآيات ، فيكون من باب :
أعجبني زيد وكرمه. وقيل : المراد بعد حديث الله ، وهو القرآن كما في
الصفحه ١٠ : بالمتقين الذين اتقوا الشرك
والمعاصي ، والإشارة بقوله : (هذا) إلى القرآن أو إلى اتباع الشريعة ، وهو مبتدأ
الصفحه ١٧ : به في القرآن من البعث
والحساب والجزاء معرضون مولون ، غير مستعدّين له ، والجملة في محل نصب على الحال
الصفحه ٢٥ : . والمعنى : أتعدانني
أن أبعث بعد الموت ، وجملة : (وَقَدْ خَلَتِ
الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي) في محل نصب على
الصفحه ٣٤ :
ومسلم وغير هما عن مسروق قال : سألت ابن مسعود من آذن النبيّ صلىاللهعليهوسلم بالجنّ ليلة استمعوا القرآن
الصفحه ٣٩ : :
الأمر ذلك ، أو ذلك الأمر (بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا
ما أَنْزَلَ اللهُ) على رسوله من القرآن ، أو ما أنزل على
الصفحه ٤٠ :
أَمْثالُها) قال : لكفار قومك يا محمد [مثل] (٣) ما دمرت به القرى فأهلكوا بالسيف.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٤٣ : : أماراتها وعلاماتها ، وكانوا قد قرءوا في كتبهم أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم آخر الأنبياء ، فبعثته من أشراطها
الصفحه ٤٤ :
القرآن في حياة النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ووصف الله سبحانه للمسئولين بأنهم الذين أوتوا العلم
وهو منهم من
الصفحه ٤٥ : أَبْصارَهُمْ (٢٣) أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ
عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا