الصفحه ١٤٢ :
قتادة : يريد القرآن ، وأنه أنذر بما أنذرت به الكتب الأولى ، وقيل : هذا
الّذي أخبرنا به عن أخبار
الصفحه ٢٠٧ : ولا يخشع له (وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِ) معطوف على ذكر الله ، والمراد بما نزل من الحق القرآن ،
فيحمل
الصفحه ٢٣٨ : فقال : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) الآية. وأخرج ابن مردويه عنه أيضا قال : كان
الصفحه ٢٦٣ :
مجراها من الظهور. والمراد بنور الله القرآن ، أي : يريدون إبطاله وتكذيبه بالقول ،
أو الإسلام ، أو محمد
الصفحه ٢٩٤ : ).
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ فَحاسَبْناها حِساباً شَدِيداً
وَعَذَّبْناها
الصفحه ٣٦٤ : الأمور ، وهي الحقّ والصواب ، وقيل :
إلى معرفة الله ، والجملة صفة أخرى للقرآن (فَآمَنَّا بِهِ) أي : صدّقنا
الصفحه ٣٧١ : كائنا ما كان (وَأَنَّهُ لَمَّا
قامَ عَبْدُ اللهِ) قد قدّمنا أن الجمهور قرءوا هنا بفتح أن ، عطفا على أنه
الصفحه ٣٧٣ : . قال الواحدي : وفي هذا دليل على
أنّ من ادّعى أن النجوم تدلّه على ما يكون من حادث فقد كفر بما في القرآن
الصفحه ٣٧٤ : كتابه من قوله في آخر كلامه ؛ فلو قلنا : إن القرآن يدلّ على خلاف هذه
الأمور المحسوسة لتطرق الطعن إلى
الصفحه ٣٨٤ :
إذا نام لم يدر متى يستيقظ. وقوله : (أَقْوَمُ قِيلاً) هو أجدر أن يفقه قراءة القرآن ، وقوله
الصفحه ٣٨٥ : وَالنَّهارَ عَلِمَ
أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ
الصفحه ٣٨٦ : هو مائة آية. قال الحسن : أيضا من قرأ مائة آية في ليلة
لم يحاجه القرآن : وقال كعب : من قرأ في ليلة
الصفحه ٣٩٦ : : ما جعلنا عددهم
هذا العدد المذكور في القرآن إلا ضلالة ومحنة لهم ، حتى قالوا ما قالوا ليتضاعف عذابهم
الصفحه ٤٠٠ : (فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ
مُعْرِضِينَ) التذكرة : التذكير بمواعظ القرآن ، والفاء لترتيب إنكار
الصفحه ٤٩٥ : صلىاللهعليهوسلم وبما جاء به من القرآن مع وجود موجبات الإيمان بذلك (وَإِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا