الصفحه ٢١ :
أي : بالقرآن ، وقيل : بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : بالإيمان (فَسَيَقُولُونَ هذا
إِفْكٌ
الصفحه ٢٩ : ). (وَلَقَدْ أَهْلَكْنا
ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى) الخطاب لأهل مكة ، والمراد بما حولهم من القرى قرى ثمود
الصفحه ١٥٠ : أيضا في
قوله : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) قال : لولا أن الله يسّره على لسان الآدميين
الصفحه ١٥٧ : عائشة قالت : نزلت سورة (الرَّحْمنُ ـ عَلَّمَ
الْقُرْآنَ) بمكة. وأخرج أحمد وابن مردويه ، قال السيوطي
الصفحه ١٥٨ : ـ عَلَّمَ الْقُرْآنَ) ارتفاع الرّحمن على أنه مبتدأ وما بعده من الأفعال
أخبار له ، ويجوز أن يكون خبر مبتدأ
الصفحه ١٩٣ :
المحفوظ ، قاله جماعة. وقيل : هو كتاب. وقال عكرمة : هو التوراة والإنجيل
فيهما ذكر القرآن ومن ينزل
الصفحه ٣٢٢ : قرّة عن أبيه
مرفوعا نحوه. وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس قال : إن الله خلق النون ،
وهي الدواة
الصفحه ٤٠٦ : ) كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحرّك شفتيه ولسانه بالقرآن إذا أنزل عليه قبل فراغ
جبريل من قرا
الصفحه ٥٧٠ : ما نزل
من القرآن. وأخرج ابن مردويه من طرق عن ابن عباس قال : أوّل ما نزل من القرآن (اقْرَأْ بِاسْمِ
الصفحه ٥٧٩ : محمد صلىاللهعليهوسلم بالقرآن ، فبين لهم ضلالتهم وجهالتهم ودعاهم إلى
الإيمان ، وهذا بيان عن النعمة
الصفحه ٥٨٧ : فضائله عن الحسن قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا زلزلت تعدل نصف القرآن ، والعاديات تعدل نصف
الصفحه ٣٠ : أعمارا.
(وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
الصفحه ٣٣ : الساعة بلاغ ، أو هذا القرآن بلاغ ، أو هو مبتدأ ، والخبر
لهم الواقع بعد قوله : «ولا تستعجل» أي : لهم بلاغ
الصفحه ١٠٧ : الْأَلِيمَ) أي : وتركنا في تلك القرى علامة ودلالة تدلّ على ما
أصابهم من العذاب ، كلّ من يخاف عذاب الله ويخشاه
الصفحه ١٢٦ : . وقيل : النجم محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : النجم القرآن ، وسمّي نجما لكونه نزل منجّما
مفرّقا