الصفحه ٤٩٠ : لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) (١).
* * *
__________________
(١). السجدة : ١٧.
الصفحه ٤٩١ : ) لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ (١٩) فَما لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (٢٠) وَإِذا قُرِئَ
عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا
الصفحه ٤٩٣ : نافع وكذلك روى
إسماعيل المكي عن ابن كثير أنهم قرءوا بضم الياء وإسكان الصاد من أصلى يصلى (إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٤٩٨ : كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ
(١٩) وَاللهُ مِنْ وَرائِهِمْ مُحِيطٌ (٢٠) بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي
لَوْحٍ
الصفحه ٥٠٧ : ، ثم قرأتها في
الإسلام ، قال : فدعتني ثقيف فقالوا : ماذا سمعت من هذا الرجل ، فقرأتها ، فقال من
معهم من
الصفحه ٥٠٨ : : (النَّجْمُ الثَّاقِبُ) قال مجاهد : الثاقب : المتوهّج. قال سفيان : كل ما في
القرآن (وَما أَدْراكَ) فقد أخبره
الصفحه ٥١١ : : والأرض ذات الشق الّذي يخرج منه النبات ونحوه ، وجواب القسم قوله : (إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ) أي : إن القرآن
الصفحه ٥١٨ : القرآن مخافة أن ينسى ، فقيل له : قد كفيناك ذلك
، ونزلت : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى)». وأخرج الحاكم عن سعد
الصفحه ٥٢٧ : : الشفع حج القران ، والوتر : الإفراد. وقيل : الشفع : الحيوان لأنه
ذكر وأنثى ، والوتر : الجماد. وقيل
الصفحه ٥٢٩ : قالوا : (مَنْ أَشَدُّ مِنَّا
قُوَّةً) (١) أو صفة للقرية على قول من قال : إن إرم اسم
الصفحه ٥٣٠ : يسكنون فيها ، وقوله : (بِالْوادِ) متعلق بجابوا ، أو بمحذوف على أنه حال من الصخر ، وهو
وادي القرى. قرأ
الصفحه ٥٤١ : رقبة على المفعولية ، وهكذا قرءوا أو
أطعم : على أنه فعل ماض. وقرأ الباقون فكّ أو إطعام على أنهما مصدران
الصفحه ٥٤٢ : سورة الواقعة (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِنا) أي : بالقرآن ، أو بما هو أعمّ منه ، فتدخل الآيات
الصفحه ٥٥٦ : عكرمة بن سليمان يقول : «قرأت على
إسماعيل بن قسطنطين ، فلما بلغت والضحى قال : كبّر حتى تختم ، وأخبره عبد
الصفحه ٥٥٨ : عما يراد بك من أمر النبوّة ،
واختار هذا الزجاج. وقيل : معنى ضالا : لم تكن تدري القرآن ولا الشرائع