الصفحه ٢٧٧ : زيد بن أرقم وابن
مسعود أنهما قرءا :
__________________
(١). «العسيف» : الأجير المستهان به.
الصفحه ٢٧٨ : تشغلكم ، والمراد بالذكر فرائض
الإسلام ، قاله الحسن. وقال الضحاك : الصلوات الخمس. وقيل : قراءة القرآن
الصفحه ٢٨١ : الّذي عليه جمهور الأمة ، وقدّم
الكافر على المؤمن لأنه الأغلب عند نزول القرآن (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٨٢ : الَّذِي
أَنْزَلْنا) وهو القرآن ؛ لأنه نور يهتدى به من ظلمة الضلال. (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) لا
الصفحه ٢٩٢ : : لقد
بقي من عدة النساء عددا لم تذكر في القرآن : الصغار والكبار اللاتي قد انقطع حيضهن
وذوات الحمل
الصفحه ٣٠٠ : القصتين : قصة العسل ، وقصة مارية ، وأن القرآن نزل فيهما
جميعا ، وفي كل واحد منهما أنه أسر الحديث إلى بعض
الصفحه ٣٠٣ : مسعود قال : التوبة النصوح تكفر كلّ سيئة ، وهو في القرآن
، ثم قرأ هذه الآية. وأخرج الحاكم ، والبيهقي في
الصفحه ٣٠٦ : الله علينا من
خبرها في القرآن قالت (رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً)» الآية. وفي الصحيحين وغيرهما من
الصفحه ٣٠٧ : أنس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «سورة في القرآن خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة
الصفحه ٣١٨ : بمكة ثم يزيد الله
فيها ما يشاء ، وكان أوّل ما نزل من القرآن (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ) ثم نون ، ثم
الصفحه ٣٢٩ : معه ،
والمراد بهذا الحديث القرآن ، قاله السدّي. وقيل : يوم القيامة ، وفي هذا تسلية
لرسول الله
الصفحه ٣٣٨ : ء السابعة وأقدامهم في الأرض السفلى ، ولهم قرون كقرون الوعلة ، ما بين أصل
قرن أحدهم إلى منتهاه خمسمائة عام
الصفحه ٣٥٨ : مطابقة وطباقا
، أو حال بمعنى ذات طباق ، فحذف ذات وأقام طباقا مقامه ، وأجاز الفراء في غير
القرآن جرّ
الصفحه ٣٥٩ : عبد الله بن عمرة لكعب : سلني عمّا
شئت ، فلا تسألني عن شيء إلا أخبرتك بتصديق قولي من القرآن ، فقال له
الصفحه ٣٦٥ : حتى سمعنا القرآن ؛
فعلمنا بطلان قولهم ، وبطلان ما كنّا نظنّه بهم من الصّدق ، وانتصاب كذبا على أنه
مصدر