الصفحه ٢٠٥ : . (وَارْتَبْتُمْ) أي : شككتم في أمر الدّين ، ولم تصدقوا بما نزل من
القرآن ولا بالمعجزات الظاهرة (وَغَرَّتْكُمُ
الصفحه ٢١٦ :
نُوراً تَمْشُونَ بِهِ) القرآن واتباعهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
وأخرج أحمد
والحكيم الترمذي وأبو يعلى
الصفحه ٢٢٠ : ورسوله فينا ، ثم جئت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكرت ذلك له ، فما برحت حتى نزل القرآن ، فتغشّى
الصفحه ٢٢١ : : لا ، والله لا نفعل نتخوّف أن
ينزل فينا القرآن ، أو يقول فينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقالة يبقى
الصفحه ٢٢٨ :
آمنوا ولم يؤتوا العلم درجات. وأخرج ابن المنذر عنه قال : ما خصّ الله العلماء في
شيء من القرآن ما خصّهم في
الصفحه ٢٣١ : ، وسمّي نصره
لهم روحا لأن به يحيا أمرهم ، وقيل : هو نور القلب. وقال الربيع بن أنس : بالقرآن
والحجة ، وقيل
الصفحه ٢٣٢ : ءٍ قَدِيرٌ (٦) ما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
الصفحه ٢٣٤ : : بل هو غيظ
للعدوّ ، فنزل القرآن بتصديق من نهى عن قطع النخل وتحليل من قطعه من الإثم ، فقال
: (ما
الصفحه ٢٣٦ : الْقُرى) عن ذكر حصوله بقتال أو بغير قتال ، فنشأ الخلاف من ها
هنا ؛ فطائفة قالت : هي ملحقة بالأولى ، وهي
الصفحه ٢٣٧ : ركاب يوجف بها. قال : والإيجاف : أن يوضعوا السير ، وهي لرسول الله
، فكان من ذلك خيبر وفدك وقرى عرينة
الصفحه ٢٤٠ : يتدارك نفسه باللجوء إلى الله سبحانه والاستغاثة به ؛ بأن ينزع عن قلبه ما طرقه
من الغلّ لخير القرون وأشرف
الصفحه ٢٤١ : في القرآن أن تأكل مال أخيك ظلما. وأخرج ابن المنذر وابن مردويه عن ابن عمر
في الآية قال : ليس الشحّ أن
الصفحه ٢٥٨ : قتادة وسعيد بن
المسيب ومحمد ابن السائب وزيد بن أسلم ، ومعنى القرآن أوسع مما قالوه. قيل : ووجه
التقييد
الصفحه ٢٥٩ : في القرآن أن لا نشرك
بالله شيئا حتى بلغ : (وَلا يَعْصِينَكَ فِي
مَعْرُوفٍ) فقال : فيما استطعتن وأطقتن
الصفحه ٢٧٦ :
نزل من القرآن ، فتوبوا إلى الله ورسوله ، وتعالوا يستغفر لكم رسول الله (لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ) أي