الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم على دينه ، فعيّره بعض المشركين فترك ورجع إلى شركه.
قال مقاتل : كان الوليد مدح القرآن ، ثم أمسك عنه
الصفحه ١٤٣ : : (وَأَنْتُمْ سامِدُونَ) قال : الغناء باليمانية ، كانوا إذا سمعوا القرآن
تغنّوا ولعبوا. وأخرج الفريابي وأبو يعلى
الصفحه ١٤٤ : مُدَّكِرٍ (١٥)
فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
فَهَلْ مِنْ
الصفحه ١٥١ : ) قد تقدّم تفسيره قريبا ، وكذلك قوله : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الصفحه ١٥٢ : من فتح القرى
قرأ الجمهور «أشر»
كفرح. وقرأ أبو قلابة وأبو جعفر بفتح الشين وتشديد الرّاء على
الصفحه ١٥٣ : جيف
المطيّ بجانبيه
كأنّ عظامها
خشب الهشيم
(وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
الصفحه ١٥٩ : القرآن لأن فيه بيان
ما يحتاج إليه ، وبه قال الحسين بن الفضل ، والأوّل أولى. ثم أمر سبحانه بإقامة
العدل
الصفحه ١٦٢ : ) حتى يستوي على سوقه ولم يسنبل. وأخرج ابن جرير عنه أيضا
قال : كلّ ريحان في القرآن فهو رزق. وأخرج ابن
الصفحه ١٦٩ :
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) (١) قيل : إنما اقتصر على ذكر البطائن ؛ لأنه لم يكن أحد في
الصفحه ١٧٠ : الآية
وجوه كثيرة ، حتى قيل : إن في القرآن ثلاث آيات في كل واحدة منها مائة قول ،
إحداها قوله تعالى
الصفحه ١٧٢ : : البسط ، وقيل : الديباج. قال ابن
الأنباري : الأصل فيه أن عبقر قرية تسكنها الجنّ ينسب إليها كل فائق ، قال
الصفحه ١٧٤ : : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ). وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ١٩٧ :
وأخرج ابن عساكر في تاريخه ، عن عائشة قالت : ما فسّر رسول الله صلىاللهعليهوسلم من القرآن إلا
الصفحه ٢٠١ : الآيات القرآنية ، وقيل :
المعجزات والقرآن أعظمها (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) أي
الصفحه ٢٠٤ : ابن سعد
الساعدي وأبو حيوة «بإيمانهم» بكسر الهمزة على أن المراد بالإيمان ضد الكفر ، وقيل
: هو القرآن