الصفحه ٥٣ : وحوّاء ، وما تأخر من ذنوب أمتك. وما أبعد هذا عن معنى
القرآن! وقيل : ما تقدّم من ذنب أبيك أبيك إبراهيم
الصفحه ٦٦ : الإنجيل ، يعني كمثلهم في القرآن ،
فيكون الوقف على الإنجيل ، وإن شئت قلت : ذلك مثلهم في التوراة ، ثم تبتدئ
الصفحه ٧٤ : «إخوانكم» بالجمع ، وروي عن أبي عمرو ونصر بن
عاصم وأبي العالية والجحدري ويعقوب أنهم قرءوا : «بين إخوتكم
الصفحه ٨٥ : بِالْحَقِ) فإنه تصريح منهم بالتكذيب بعد ما تقدّم عنهم من
الاستبعاد ، والمراد بالحق هنا القرآن. قال الماوردي
الصفحه ٩٠ : : السائق قرينها من الشياطين ، سمّي سائقها لأنه يتبعها وإن لم يحثّها.
وقال مجاهد : السائق والشهيد ملكان
الصفحه ٩١ : ) هذه الجملة مستأنفة لبيان ما يقوله القريب ، والمراد
بالقرين هنا الشيطان الّذي قيّض لهذا الكافر ، أنكر
الصفحه ٩٦ : بِجَبَّارٍ) أي : بمسلّط يجبرهم ويقهرهم على الإيمان ، والآية
منسوخة بآية السيف (فَذَكِّرْ
بِالْقُرْآنِ مَنْ
الصفحه ٩٧ : . وأخرج ابن جرير
عنه أيضا قال : قالوا : يا رسول الله لو خوّفتنا ، فنزلت : (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ
الصفحه ١٠١ :
، والأوّل أولى ، فيحمل على صدقة النفل وصلة الرحم وقرى الضيف ؛ لأن السورة مكية ،
والزكاة لم تفرض إلا بالمدينة
الصفحه ١٠٦ : الْمُؤْمِنِينَ) هذا كلام من جهة الله سبحانه ، أي : لما أردنا إهلاك
قوم لوط أخرجنا من كان في قرى قوم لوط من قومه
الصفحه ١١٠ :
الذِّكْرى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ) قال الكلبي : المعنى عظ بالقرآن من آمن من قومك فإن
الذكرى تنفعهم. وقال
الصفحه ١١٣ : الجبل تشريفا له وتكريما. (وَكِتابٍ مَسْطُورٍ) المسطور : المكتوب ، والمراد بالكتاب : القرآن ، وقيل :
هو
الصفحه ١٢٥ : والنسائي والطبراني وابن
مردويه عن زيد بن ثابت قال : قرأت النجم عند النبيّ صلىاللهعليهوسلم فلم يسجد فيها
الصفحه ١٢٧ : كان يأتي النبي صلىاللهعليهوسلم في صورة الآدميين ، وقيل : المعنى : فاستوى القرآن في
صدره
الصفحه ١٣٤ :
القرآن ، أو ذكر الآخرة ، أو ذكر الله على العموم ، وقيل : المراد بالذكر هنا
الإيمان ، والمعنى : اترك