الصفحه ١٥٩ : الْمِيزانَ) المراد بالميزان العدل ، أي : وضع في الأرض العدل الّذي
أمر به ، كذا قال مجاهد وقتادة والسدي وغيرهم
الصفحه ٢١٢ : الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ
النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ
الصفحه ١٥٧ : الْمِيزانَ (٧) أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزانِ (٨)
وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا
الصفحه ٥٩٤ :
ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ ـ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ) قد تقدّم القول في الميزان في سورة الأعراف وسورة الكهف
الصفحه ٤٨٢ : الحق في كيل
أو وزن. قال الزجاج : إنما قيل للذي ينقص المكيال والميزان مطفف لأنه لا يكاد يسرق
في المكيال
الصفحه ٤٨٣ : : ينقصون ، كقوله : (وَلا تُخْسِرُوا
الْمِيزانَ) (١) والعرب تقول : خسرت الميزان وأخسرته. ثم خوّفهم سبحانه
الصفحه ٢٤٨ : أنه مفعول له للبارئ ،
أي : الّذي برأ المصوّر ، أي : ميّزه. (لَهُ الْأَسْماءُ
الْحُسْنى) قد تقدّم
الصفحه ٣٣٨ : : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ) قال : طغى على خزانه فنزل ، ولم ينزل من السماء ماء إلا
بمكيال أو ميزان إلا
الصفحه ٤٩٨ : ، والجوزاء ،
والسّرطان ، والأسد ، والسّنبلة ، والميزان ، والعقرب ، والقوس ، والجدي ، والدلو
، والحوت
الصفحه ٥٩٠ : الْقُبُورُ
بُعْثِرَتْ) (٢) (وَحُصِّلَ ما فِي
الصُّدُورِ) أي : ميز وبيّن ما فيها من الخير والشرّ ، والتحصيل
الصفحه ٦١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم عارية الدلو والقدر والفأس والميزان وما تتعاطون بينكم.
وأخرج ابن مردويه عنه