الصفحه ٤٣٦ :
كغيره من العبادات التي لزمت ، من نحو الصلاة ، والصيام ، وغيرهما ؛ لا يسع
التأخير ؛ فعلى ذلك الحج
الصفحه ٤٤٧ : ونحوها.
اللسان (٢ / ١٣٦٥) (درك).
(٤) بدل ما بين المعقوفين في ب : والله الموفق.
(٥) الفترة : ما بين
الصفحه ٤٤٨ : من الخبار وهي الأرض الرخوة ؛ لأن الخبر يثير الفائدة ؛ كما تثير الأرض
الغبار إذا قرعها الحافر ونحوه
الصفحه ٤٧٣ : بالهزيمة ، إنما كان يصرف قلوبهم إلى بعض ما جبل عليه
البشر من حبّ الدنيا ، والإعجاب بالكثرة ، ونحو ذلك ، ثم
الصفحه ٤٨٣ : ء
: السعة ، والضراء : الضيق (٤) ؛ وهو واحد.
وقيل : السراء
: ما يسرهم الإنفاق ؛ من نحو الولد وغيره ، يسرّه
الصفحه ٤٨٦ : ).
والإحسان يحتمل
وجهين :
يحتمل : العلم
والمعرفة (٣) :
ويحتمل : أن
يفعل فعلا ليس عليه من نحو المعروف
الصفحه ٤٩٥ :
الله وكلمته ، ونحو ذلك ، فمثله الذي نحن فيه.
وجائز ـ في
الجملة ـ أن يوصف الله بأنه لم يزل عالما
الصفحه ٥٠٩ : صلىاللهعليهوسلم بالغم الذي جنوه به ؛ حيث مالوا إلى الدنيا ، وعصوه
فيما أمرهم.
وقيل : غما [على](٥) أثر غم ، نحو
الصفحه ٥١٣ : حملوا المعتل على الصحيح ، في
نحو : ضارب وضرب ، وصائم وصوم. ينظر : اللباب لابن عادل (٦ / ٧).
الصفحه ٥١٤ : الله ، فقال : «ليس تراحم الرّجل ولده
أو أخاه ، ولكن يتراحم بعضهم بعضا» أو كلام نحو هذا (١).
وما جا
الصفحه ٥١٨ : ، وتفويض الأمر إليه ، لا بالكثرة والأسباب التي يقوم بها ، من نحو : القوة
والعدة والنصرة (١) والغلبة ، وفي
الصفحه ٥١٩ : ، قيل : بما ذا يا
رسول الله؟! فقال : «إنّه كان أخذ من الغنيمة قدر درهمين أو نحوه» (٢).
ويحتمل : خصوص
الصفحه ٥٢٠ : معرفة غير جوهرهم وغير جنسهم من نحو الملائكة
__________________
(١) أخرجه ابن جرير (٧ / ٣٤٨ ـ ٣٥٠
الصفحه ٥٢١ : أعلم.
ألا ترى أن ما
أتى به موسى ـ صلوات الله عليه ـ من الآيات من نحو : العصا ، واليد البيضاء وغير
ذلك
الصفحه ٥٣٩ :
مالٍ
وَبَنِينَ. نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ) [المؤمنون : ٥٥ ـ ٥٦] ونحو