الصفحه ٨٧ : فيها غيره ، ثم أدخل فيها العمرة رخصة ، دليله :
قوله صلىاللهعليهوسلم : «دخلت العمرة فى الحج [إلى يوم
الصفحه ١٩٠ : ء فى الحامل المتوفى عنها زوجها تضع ، حديث (١١٩٤) ، والنسائى (٦٠ /
١٩١ ـ ١٩٢) كتاب : الطلاق ، باب : عدة
الصفحه ١١٥ : » (٢).
__________________
(١) فى ب : لا يستوجب.
(٢) وأما حديث يعلى بن أمية فأخرجه النسائى (٧ / ١٤١) فى البيعة ، باب
البيعة على
الصفحه ٣٤٥ :
أقرب ، ومن قرأ : ملك يوم الدين» (١) بغير ألف ذهب إلى أن هذا كقوله : (الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ
الصفحه ٢٥٦ : تعالى : (فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ) يعنى الحبة أضعفت فى ثمرها فى الحمل ضعفين حين أصابها
وابل. كذلك
الصفحه ٣٢٥ : البخاري (٣ / ٣٨٣) كتاب
الزكاة : باب ليس على المسلم في عبده صدقة ، ومسلم (٢ / ٦٧٥) كتاب الزكاة : باب لا
الصفحه ١٤٣ : الكبير (١١ / ١٦٦ ـ
١٦٧) ، فتح القدير (٤ / ٣) ، أسنى المطالب (٤ / ٢٤٠ ـ ٢٤١).
(١) فى الباب عن عبد الرحمن
الصفحه ٩٦ : فى قوله
: (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ)
، معنى آخر :
وهو أنهم رأوا غيرهم من أهل
الصفحه ١٠٠ : وإشراك غيره فى
أفعالهم ، لما أوعدهم بالحشر والجزاء لأعمالهم.
قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٣٤٦ : الملك ولذّات الدّنيا ، وتقرر في قلوبهم وجود ذلك لقوم ؛
لو كان ينال بالتدبير أو بحسن السياسة ، وطلب ذلك
الصفحه ٤٥٦ : مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ ..). الآية [الحشر : ١٢] ، ونحوه من الآيات التي فيها بشارة
الصفحه ٦٩ : إِلَى الْحَجِّ فَمَا
اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي
الصفحه ٤٣٤ :
صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أيّما عبد حجّ ولو عشر حجج ؛ فعليه إذا أعتق
حجّة الإسلام» (١). وليس
الصفحه ٤٩٣ : في العاقبة لكم ، وكذلك : وإن
كان في ابتداء الأمر الغلبة على المؤمنين ؛ فإن العاقبة لهم في الحروب
الصفحه ٤٤٨ : وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ
وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (١٠٥) يَوْمَ تَبْيَضُّ