الصفحه ٢٧٢ :
المفهوم في القرآن الكريم في أحد عشر مورداً بالمفهوم العام ، ولكن يستفاد المفهوم
الخاص في موردين ، وأما في
الصفحه ٢٧٣ : وردت في ثلاثة عشر مورداً في القرآن الكريم ، ستة موارد
منها تحمل المفهوم الإيجابي عن هذه المفردة ، وسبعة
الصفحه ٢٧٨ : قيود الدين والأخلاق إلى كسر سد الإيمان ، وفي
هذا يقول القرآن الكريم (بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ
الصفحه ٢٨٠ : تصل به إلى حدّ الكفر في دائرة العقيدة أيضاً ،
ويتحدّث القرآن الكريم عن بعض أهل النار شارحاً لحالهم
الصفحه ٢٩٣ : الآيات المذكورة أعلاه بل إن القرآن الكريم
يصرّح بأنه لو لا برهان الله الّذي أعان يوسف في وقت الشدّة لكان
الصفحه ٣٠٩ : هذا العالم آية من الآيات الّتي تدلّ على الله تعالى والمعاد ، فالقرآن
الكريم يستعرض أسرار عالم الخلقة
الصفحه ٣٣٣ : .
القرآن الكريم
يشير إلى هذا المعنى في الآية ٦١ من سورة التوبة ويقول (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ
الصفحه ٣٣٨ : المعصومين عليهمالسلام أيضاً.
بهذه الإشارة
نعود إلى آيات القرآن الكريم لنستوحي منها ما يضفي على مفهوم
الصفحه ٣٤٢ : ء ومصيرهم الأسود حيث يتحدّث القرآن
الكريم هنا عن جماعة يسموهم «أصحاب
الجنّة» ويرى بعض
المفسّرين أنّهم كانوا
الصفحه ٣٤٦ : الشديدة للبخلاء ، وما ورد في هذه الآية من المجازات والكنايات
بالنسبة إلى البخل لم ترد في سائر آيات القرآن
الصفحه ٣٤٧ : فخور» ، وقد صرَّح القرآن الكريم في عدّة مواضع أنّ الله تعالى
لا يحب من كان مختالاً فخوراً ، ويقول الله
الصفحه ٣٧٩ : تحصى ،
والقرآن الكريم يوصي الناس من موقع صياغة برنامج جامع للحياة بالصبر والتأني
والاجتناب من «العجلة
الصفحه ٣٩١ : القرآن
الكريم على هذا التساؤل ويأمر النبي صلىاللهعليهوآله بأن يقول لهم (قُلْ يَوْمَ
الْفَتْحِ لا
الصفحه ٣٩٦ :
٢ ـ المسارعة في
الخيرات
ونقرأ في
القرآن الكريم في آيات متعددة انه يدعو إلى المسارعة في الخيرات
الصفحه ٤١٢ : البعض منهم كما يقول القرآن الكريم (قالَ الَّذِينَ
يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ