الصفحه ٨٩ : اخرى وذلك بجعلها أداة حربية لقتل البشر وإلقاء
القنابل على الأبرياء وتخريب المدن والقرى وإحراق الأخضر
الصفحه ٩٩ : الله تعالى للمؤمنين وذلك في قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا
الصفحه ١١٤ : بمعنى الحسد كالفخر الرازي في (التفسير الكبير) والمراغي في تفسيره والقرطبي في (الجامع لأحكام القرآن) في
الصفحه ١١٥ : موقف القرآن السلبي والشديد من هذه الصفة
الأخلاقية الذميمة ، فالحسد هو الّذي تسبب في أن يقتل الإنسان
الصفحه ١١٩ : القرآن الحكيم.
٢ ـ اصول الكافي ، ج ٢ ، ص ٣٠٧ ، ح ٧.
الصفحه ١٣٣ : (مفردات القرآن) : النصح ، تحرّي فعل أو قول فيه صلاح صاحبه ، وهو من
قولهم نصحت له الودّ ، أي أخلصته ، وناصح
الصفحه ١٦٤ : بشفاعتها والقرب من الله تعالى بواسطتها ، فالقرآن يقول : إنّ هذا الأمل لا
يتحقّق إطلاقاً ، ولكن مع ذلك فإنّ
الصفحه ١٨٣ : يتحركون في خط الضلالة والباطل ويقول :
١١ ـ (وَكَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
فِي قَرْيَةٍ مِنْ
الصفحه ١٨٩ : ء العرب كان إلى درجة من الشدّة بحيث إنّ القرآن مع جميع
المعارف السامية والفصاحة والبلاغة والمضامين العظيمة
الصفحه ١٩١ : : (وَكَذلِكَ ما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها
إِنَّا وَجَدْنا آبا
الصفحه ٢٦٦ : رأساً على عقب وتمطر
السماء عليهم حجارةً من سجيل ، وحين ذاك امروا لوطاً بالخروج مع أهلهِ من هذه
القرية
الصفحه ٢٩٩ :
الايمَانِ
الّا اسْمَهُ وَلا مِنَ الاسلامِ الّا رَسْمَهُ وَلا مِنَ القُرآنِ الّا دَرْسَهُ
الصفحه ٣٠٥ :
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ)(٣).
١٠ ـ (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا
مَسَّهُمْ طائِفٌ
الصفحه ٣١٧ : وَالغِرَّةِ» (٥).
١٠ ـ وقد ورد
في الروايات الإسلامية عن حالات عيسى ابن مريم أنه مرّ على قرية مات أهلها بسخط
الصفحه ٣٤٠ : الوحيد أن يكونوا مثل قارون من حيث الثراء وكثرة المال.
يقول القرآن
المجيد في هذه الآيات «إِنَّ قَارُونَ