الصفحه ٤١٢ :
لهم رجلاً يدعى «طالوت»
لانه يمتاز
ببعض المميزات والصفات الإيجابية الموجودة فيه بتفاصيل قد تخرج عن
الصفحه ١٠٤ : ومصالحه في خط واحد مع مصالح الآخرين ومنافعهم.
وبهذه الإشارة
نعود إلى آيات القرآن الكريم لنقرأ في أجوائها
الصفحه ٢٦٦ :
فَاتَّقُوا
اللهَ وَلا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ)(١).
إن هؤلا
الصفحه ٣٠٤ :
وما يقابلها من «التذكر»
وبحثوا أسباب
هذه الظاهرة والعوامل الّتي تؤدي إلى استفحالها في وجود
الصفحه ٣٩١ : القرآن
الكريم على هذا التساؤل ويأمر النبي صلىاللهعليهوآله بأن يقول لهم (قُلْ يَوْمَ
الْفَتْحِ لا
الصفحه ١٤٠ : وَما نَرى لَكُمْ
عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ)(١).
وبعد عدّة آيات
يستعرض القرآن
الصفحه ٨٩ :
في العمران وتأمين المعيشة ومساعدة الفقراء والمحتاجين وأمثال ذلك ، كما
يمكن الاستفادة منها بطريقة
الصفحه ٣٠٦ :
أن يصل إلى مستوى الانعام بل اضل منها واتعس ، لأن الأنعام إنّما تعيش
الغفلة في حياتها بسبب انها
الصفحه ٨٧ :
جهد ويمكن معه الإجمال في الطلب ، فالاقتصاد في المعيشة هو الأصل في
القناعة ونعني به الرّفق في
الصفحه ٧٠ :
في بداية الخلقة ، وترتب على ذلك أعظم المفاسد في عالم الوجود ، وهكذا نرى
أنّ حالة الحرص والطمع
الصفحه ٨٦ : عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(١) فسوف لا يجد في نفسه حالة الحرص على جمع الأموال والنعم
المادية الاخرى
الصفحه ٢٠٢ :
التعصّب واللجاجة وأحياناً من نتائجهما المترتبة عليهما ، وهذا هو العامل
المهم في انتقال الخرافات
الصفحه ٢١٧ : زالوا ثابتين في الميدان وأنّ على العدو أن يتوقع
ضربات المسلمين في المستقبل.
وبهذا أثرت هذه
الواقعة ليس
الصفحه ١٧٦ :
الآمال والتمنيات الواسعة في الحياة الدنيا لا يجلب له السعادة أبداً ، بل
سيزيده شقاءاً ومحنةً
الصفحه ٢٥٤ :
ويقول في حديث
آخر : «اقْوَى
النَّاسُ ايمَاناً اكْثَرُهُمْ تَوَكُّلاً عَلَى اللهِ سُبْحَانَهُ