الصفحه ٤١٠ :
شخص آخر تتوفر فيه هذه الصفات الثلاثة : أن يقوم في كلّ ليلة بالعبادة
والصلاة ، وأن يصوم كلّ يوم
الصفحه ١٥٤ :
تتعرض للتلف والزوال وتصيبها الآفات المختلفة.
وكذلك إذا عاد
لينظر في تاريخ الأقوام السالفة
الصفحه ٢٣٦ :
والجدير بالذكر
أنّ القرآن الكريم وبعد هذه الآية يتحدّث عن أنّ هود عليهالسلام خاطب قومه المعاندين
الصفحه ٣٤٧ : فخور» ، وقد صرَّح القرآن الكريم في عدّة مواضع أنّ الله تعالى
لا يحب من كان مختالاً فخوراً ، ويقول الله
الصفحه ٣٨٥ : على تسرعه وعجلته في ترك هؤلاء القوم.
القرآن الكريم
يخاطب نبي الإسلام في هذه الآيات الكريمة أن لا
الصفحه ٥٨ :
مع هذه الإشارة
نعود إلى القرآن الكريم لنستوحي من آياته ما يتعلق بمسألة التواضع ونختار منها ما
الصفحه ٧٧ :
وعلى أيّ حال
فإنّ القرآن الكريم يبين هذه الواقعة بهذه العبارة (وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ
الصفحه ٣٠٥ :
٧ ـ (فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ
فَأَغْرَقْناهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٣٤٠ : الوحيد أن يكونوا مثل قارون من حيث الثراء وكثرة المال.
يقول القرآن
المجيد في هذه الآيات «إِنَّ قَارُونَ
الصفحه ٣٥ : ءَنا
لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى رَبَّنا)(٥).
القرآن الكريم
يقول في سياق هذه
الصفحه ١٣٢ :
المعروفة والّتي وردت الإشارة إليها في الآيات القرآنية والروايات
الإسلامية.
إنّ الأنبياء
كانوا
الصفحه ١٤٢ : التفكير الخاطيء هو السبب في ضلالهم وطغيانهم حيث
تقول الآية (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا
الصفحه ١٤٥ :
دوّامة الذنوب والشقاء والتعاسة ، والقرآن الكريم يُخبرنا بخبر إعجازي عن
إنهزام هؤلاء المغرورين
الصفحه ١٤٩ : والسعادة ويرون سائر الناس بمنظار الإستهانة
والتصغير ، وهذا قد يؤدي بهم إلى الهلاك والسقوط في وادي الضلالة
الصفحه ٣٤٢ :
إقامته فقط فخسفت به الأرض وغاص في أعماقها هو وجميع ثروته ، وهكذا صار حديثاً بعد
عين وعبرةً لمن اعتبر على