الصفحه ٩٩ : الله تعالى للمؤمنين وذلك في قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا
الصفحه ١١١ :
إذن فلما ذا استعرت في قلوبهم نيران الحسد عند ما يرون أنّ نعمة الله قد
صارت من نصيب آخرين وبذلك
الصفحه ٢٣٥ :
وقد ورد هذا التعبير أيضاً في موارد اخرى كثيرة من القرآن الكريم.
أو يكون المراد
منه هو أتباعكم
الصفحه ٤٢٦ : أمير المؤمنين عليهالسلام» أنّ الصبر قرين الظفر «الصَّبْرُ الظَّفَرُ»
(١).
ونقرأ أيضاً في
الآيات
الصفحه ٧٦ : فيما لو لم يستخدمها الإنسان في الطريق الصحيح واللائق ،
وفي الحقيقة أنّ هذه الصفات مثل سائر الصفات
الصفحه ٣٠٩ :
ونقرأ في تفسير
روح البيان في ذيل هذه الآية حديثاً قدسياً يقول : العجب ممّن يؤمن بالنار كيف
يضحك
الصفحه ٣٣٨ : ، وهكذا الحال في سائر موجودات هذا العالم الفسيح فإنّ كلّ
واحدة منها يعطي للإنسان ما لديه مظهراً بذلك كرمه
الصفحه ٣٤٥ : ء وامتنع من دفع الزكاة.
وهنا يتحدّث
القرآن الكريم عن هذه الحالة بايجاز فيقول (فَلَمَّا آتاهُمْ
مِنْ
الصفحه ٣٦٧ : ءٍ من الغنائم الحربية.
القرآن الكريم
يستعرض حالة هؤلاء المؤمنين في الآية الشريفة فيقول (... يُحِبُّونَ
الصفحه ١٨ : القرآن الكريم صرّح
أيضاً بأنّه ابتلي بالكبر والغرور الشديد.
هؤلاء الثلاثة
اتّحدوا في مقابل موسى
الصفحه ٥٢ :
يوماً في الأكواخ.
فمثل هذا الشيء
بمثل هذا القدر من التزلزل والاهتزاز كيف يمكنه أن يكون عنصر
الصفحه ١٦٤ :
يستغرق أحياناً عشرات أو مئات الأضعاف من عمر الإنسان الطبيعي ، وأحياناً
تقع هذه التمنيات في خطّ
الصفحه ٢١٨ : والقاء الرعب في قلوبهم ، إلّا أنّ
القرآن الكريم يقرر أنّ أولياء الشيطان واتباعه هم الّذين يتأثرون بهذه
الصفحه ٣١٧ : وَالغِرَّةِ» (٥).
١٠ ـ وقد ورد
في الروايات الإسلامية عن حالات عيسى ابن مريم أنه مرّ على قرية مات أهلها بسخط
الصفحه ٣٤٤ : الرذيلة تضر الإنسان حتّى في أمر
دنياه العاجلة.
والملفت للنظر
أنّ القرآن الكريم يقول في بداية هذه الآيات