الصفحه ١٤١ : قصة
فرعون وتستعرض بُعداً آخر من أبعاد هذه الصفة الرذيلة ، وتشير إلى أنّ الغرور
والعُجب قد يمتد إلى
الصفحه ١٨٦ : الأصنام لكي يثوبوا إلى عقولهم ، ولكنهم بدلاً من
الانتباه من سكرتهم وجهالتهم وبدلاً من أن يمزّقوا حجب الجهل
الصفحه ٢٤٧ :
به من أوج العزة والافتخار والاستقلال في أبعاد شخصيّته الإنسانية إلى حيث
الضعف والذلّة والمهانة
الصفحه ٣٤٦ :
المنافقين وأخيراً تم طرده من المجتمع الإسلامي.
«الآية
الرابعة» تبين في سياقها
العقوبة الإلهية
الصفحه ٣٧٠ :
يُنْفِقُونَ)(١).
ومع ملاحظة أنّ
«ينفقون»
جاءت بشكل فعل
مضارع ، ومفهومها أنّ هؤلاء ينفقون من المواهب الإلهية
الصفحه ١٩٥ : بالنسبة إلى شخص ما أو عقيدة معيّنة أو شيء من الأشياء
فإنه يقود الإنسان إلى اللجاجة والتقليد الأعمى بالنسبة
الصفحه ٢٦٤ : إلى أنّ هذه الفاحشة قد بدأت من
قوم لوط وأنّ إتيان المذكر أو ما يعبر عنه باللواط لم يكن قبل ذلك
الصفحه ٢٧٨ : «مَنِ اشتَاقَ الَى
الجَنَّةِ سَلا عَنِ الشَّهواتِ» (١).
أحياناً يتحرك
الإنسان لاشباع الشهوة والتحرر من
الصفحه ٢٨٤ : ...» (٢).
وآخر ما يقال
في هذا المجال هو انه لا بدّ من الاهتمام بالطريق العملي ليس للتصدّي إلى الشهوات
فحسب بل في
الصفحه ٣١١ : القبيحة هي الّتي تسبب حجبهم عن
الحقّ وتمنعهم من رؤية آيات الله ، وعند ما تنسب الآية عملية الحجب هذه إلى
الصفحه ٤٢٣ : للوصول إلى النعم والمواهب الإلهية ثمّ الشكر على هذه النعمة ، أي
الاستفادة الصحيحة من المواهب والنعم
الصفحه ٢٠ : الأفكار والقلوب ويتمتع بجاذبية كبيرة لعواطف
الناس ، فلو أنّ الوليد نظر إلى هذه الآيات نظر المنصف والطالب
الصفحه ٣١٤ : أنّ
الغفلة عن ذكر الله تمهد الطريق لنفوذ الشياطين إلى قلبه.
«طائف»
يعني من يطوف
حول شيء معين
الصفحه ٤١٠ : حيث جاء
موسى عليهالسلام إلى الخضر عليهالسلام لطلب العلم وسأله أن يعلمه من العلوم والأسرار الإلهية
الصفحه ١١١ : الحسد ، والظاهر انها
ناظرة إلى اليهود وتقول (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ