الصفحه ١٧ : الأثرياء والمتكبّرين من قوم شعيب في
التصدي للدعوة الإلهية والرسالة السماوية ونظرتهم إلى الّذين آمنوا من
الصفحه ٢٩٢ : عددهم أربعمائة نفر تقريباً من المسلمين المهاجرين من مكّة وضواحي
المدينة الّذين لم يكن لديهم دارٌ في
الصفحه ٢٦٧ : آل لوط من هذا العذاب الإلهي المقيم وطبعاً باستثناء
زوجته الخائنة الّتي شملها العذاب مع قوم لوط
الصفحه ٣٠٨ : .
والمعروف أنّ
الآية محل البحث نزلت في طائفة من الأثرياء والمتكبرين في عصر النزول حيث جاءوا
إلى النبي الأكرم
الصفحه ٢٩٤ : من إبليس بأنه ما أغواه وما أضله عن طريق الهدى ، وعند
هذا نقول : هؤلاء الجهال الّذين نسبوا إلى يوسف
الصفحه ٣٨٣ :
الناس ، وعندها ودع الخضر عليهالسلام موسى عليهالسلام بعد أن حمله معارف جمة من هذه العلوم الغريبة
الصفحه ٤٢٧ : عليهالسلام قوله «مَنْ
رَكِبَ مَراكِبَ الصَّبْرِ اهْتُدِىَ الَىَ مَيْدَانِ النَّصْرِ» (١).
وكذلك ورد عن
هذا
الصفحه ١٤٩ : المنطقية تزيد من جرأتهم على ارتكاب الذنوب
وبالتالي تؤدي بهم إلى السقوط والهلاك.
ولهذا نجد أنّ
القرآن
الصفحه ٣٠٩ :
تقول :
رُبَّ رَكْبٍ
قَدْ اناخُوا حَولَنا
يَمزَجُون
الخَمْرَ بِالمَاءِ الزُّلالِ
الصفحه ٣٩٣ : وسعيه ولا يصل إلى
نتيجة مطلوبة.
٧ ـ وورد عن
هذا الإمام عليهالسلام قوله : «مَن رَكَبَ العَجَلَ
الصفحه ٢٤٤ : وجاء إليه جبرئيل في
الهواء ، وقد وضع في المنجنيق ، فقال يا إبراهيم هل لك إليّ من حاجة؟ فقال إبراهيم
الصفحه ٤١٤ : عليهالسلام أُلقي في النار الملتهبة ، والنبي موسى عليهالسلام تعرض هو والمؤمنين من قومه إلى أشد العذاب من قبل
الصفحه ٢٠٣ :
والخِبرة ليقتبس منهم (كما في رجوع المرضى إلى الأطباء في الأمراض المختلفة)
وهذه المسألة تُعد من
الصفحه ٢٧ :
محال أيضاً ، ولعلّ ذلك يشير إلى أنّ طريق الجنّة إلى درجة من الدقّة بحيث
يشبه ثقب الأبرة ولا يمر
الصفحه ٤٢٩ : تستعر نيرانها إلى درجة أن تتحول إلى اعصار يدمر جميع
عناصر الخير في الإنسان ، ويتلف ما لديه من الإيمان