الصفحه ١٢٠ :
حيث يتسبّب في أن يتمنّى الإنسان زوال النعمة عن الطرف الآخر الّذي يحمل له
العداء ويبطن له الحقد
الصفحه ١٢٩ : الله ويكون مصيره مصير
إبليس وقابيل ، وبالتالي مع كلّ ذلك فسوف لن يصل إلى هدفه ومقصوده وهو زوال النعمة
الصفحه ١٥٩ :
قُصُورًا
وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتًا فَاذْكُرُواْ آلاء اللهِ وَلَا تَعْثَوْا فِى
الْأَرْضِ
الصفحه ١٦٨ : بزخارفها وملذاتها فإنه ومن أجل الوصول إلى كلّ شيء منها
لا بدّ له أن ينسى كلّ شيء يشدّه إلى الحقيقة والواقع
الصفحه ٢١٥ : أصحاب النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله ، الشجاعة الّتي تنطلق من موقع الإيمان بالله تعالى ،
حيث أنّ هؤلا
الصفحه ٢١٧ : من آثار سلبية للانتكاسة في احد ، ومنح
المسلمين الأمل في حياتهم الجديدة بالتوكل على الله تعالى
الصفحه ٢٣٨ :
لكم ، (... وَما أُغْنِي
عَنْكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣٩ :
يا
قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ
مُسْلِمِينَ
الصفحه ٢٤٠ : كتب لهم النصر والغلبة على عدوهم القوي
هو الإيمان بالله والتوكل عليه ومواجهة العدو من موقع الصبر
الصفحه ٢٤٧ : (التوكل) من مادّة (وكالة) ، بمعنى ايداع الامور إلى الله تعالى والاعتماد على
لطفه ورحمته ، وهذا لا يعني أن
الصفحه ٢٥٢ : الصفات الرذيلة من قبيل الحرص والحسد
وحبّ الدنيا والبخل وغير ذلك ، لأنّه عند ما يفوض الإنسان أمره إلى الله
الصفحه ٢٥٤ :
ويقول في حديث
آخر : «اقْوَى
النَّاسُ ايمَاناً اكْثَرُهُمْ تَوَكُّلاً عَلَى اللهِ سُبْحَانَهُ
الصفحه ٢٧٤ : حيث نقل بعض المفسّرين أنّ رجلاً من بني إسرائيل
يدعى «برصيصا» قد عبد الله زماناً من الدهر حتّى كان يؤتى
الصفحه ٢٨٦ : وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ)(٢).
إنّ الله تعالى
يذم اليهود الّذين كانوا يشترون بآيات الله ويبيعونها بثمن بخس
الصفحه ٢٩٢ : اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)(١).
أجل ، فإنّ
الأنفاق عملٍ إنساني وفضيلة أخلاقية وخاصة على من يتمتع بعزّة النفس