الصفحه ١٨٣ : فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ
عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى
وَكانُوا
الصفحه ١٨٩ :
حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٩٠ : الجاهلية حيث يقول : «مَنْ
كَانَ فِي قَلْبِهِ حَبَّةً مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ عَصَبِيَّةٍ بَعَثَهُ اللهُ يَوْمَ
الصفحه ٢٠٨ : الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللهِ كَمْ
مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ
الصفحه ٢٦٥ : لوط تعجبوا من ذلك وأنكروا
عليه هذا التوبيخ والذنب لأفعالهم وقالوا له كما تقول الآية : (... فَما كانَ
الصفحه ٢٦٧ : الشهب
والنيازك بأمر من الله على اطلال هذه المدينة وأجساد أهلها المتناثرة.
وهناك احتمال
آخر في معنى هذه
الصفحه ٢٦٨ :
بهذه المراحل الثلاثة الشديدة يبين غضب الله تعالى على هؤلاء القوم
الظالمين.
«الآية
السادسة
الصفحه ٢٩٦ : يوسف بمشيئة الله أن يجلس على عرش مصر واستطاع بمحافظته
على تقواه وعفته وشرفه أن ينال كلّ شيء ، في حين
الصفحه ٣٠٩ : الظلال ، فقال له «عدي»
وكان أحد أقربائه : أيّها الملك أنّ هذه الشجرة تغني فهل تعلم ما تقول؟ هذه الشجرة
الصفحه ٣١٦ :
عن ذكر الله وتجاهل الحقائق الّتي تستبطن عالم الوجود أكثر ممّا يتصور
عادةً حيث بإمكان «الغفلة»
أن
الصفحه ٣١٩ : ، من أهمها الجهل وعدم الاطلاع على حقيقة الحال ، وكذلك عدم معرفة
الله في مقام الربوبية وعدم الاهتمام
الصفحه ٣٢٣ : المؤمنين والأئمّة المعصومين عليهمالسلام يدعون الله بها في شهر شعبان.
ه)
الغفلة سبب الوقوع في الهلكة
الصفحه ٣٢٧ :
المؤمنين عليهالسلام «بِدَوَامِ
ذِكْرِ اللهِ تَنْجابُ الْغَفْلَةُ» (١).
٣ ـ الصلاة مع حضور القلب
إن أدا
الصفحه ٣٤٣ : أن يعجلوا في الصباح الباكر على قطف
الثمار وحتّى أنّهم لم يقولوا : إن شاء الله» (١).
وقد أنزل الله
الصفحه ٣٤٨ : لأمير المؤمنين عليهالسلام : والله ما سألك فلان ولقد كان يجزيه من الخمسة أوساق
وسق واحد ، فقال له أمير