الصفحه ٥٩ :
إذا كان المباشر لها الزوج لا غير.
الثاني : ما
يترتّب عليه الأثر بملاحظة أصل وجوده في الخارج من دون
الصفحه ٦٣ : ) ... وليس من شرط المفتي أن يجيب عن كلّ مسألة فقد سئل مالك
عن أربعين مسألة فقال في ستة وثلاثين منها : لا أدري
الصفحه ٦٦ :
فيما يتوقّف عليه
الاجتهاد :
يشترط في جواز
العمل بالرّأي فضلاً عن رجوع الغير إلى من يجوز له
الصفحه ٧٩ : (١).
قال (رضي الله عنه)
: «ذهب أكثر المتكلّمين والفقهاء إلى أنّ كلّ مجتهد مصيب في اجتهاده وفي الحكم ،
وهو
الصفحه ٨٥ : البحث عن الأحكام الأوّليّة والثانوية ، غير أنّ تحقيق الكلام في تأثير
اختلاف الزّمان والمكان موقوف على
الصفحه ٨٨ :
فلا شبهة في قصور
الأدلة عن إثبات حرمة سائر الانتفاعات في الدم ، فالأشبه جواز بيعه إذا كان له نفع
الصفحه ١٠٨ :
الإسلام ما يقرب من سبعة قرون ومات فيها على دين الإسلام ما لا يحصي عددهم إلّا
ربّهم ، ولم يسمع أحد من أهل
الصفحه ١٤٦ :
المسألة الثالثة :
في وجوب تقليد الأعلم وعدمه :
إذا اختلف الأحياء
في العلم والفضيلة فمع علم
الصفحه ١٥٠ :
نعم ، سيوافيك عدم
الاطلاق في الأدلّة الارجاعيّة ، إذا كان أهل الذكر والتحذير مختلفين ، وهذا أمر
الصفحه ١٥٨ :
مع العلم بوجود
الاختلاف بين هؤلاء المفتين والعلم باطلاع النّاس على اختلافهم في الفروع الفقهيّة
الصفحه ١٦٩ :
الأصحاب في هذا
الباب من كتبهم المختصرة والمطوّلة وفي غيره باشتراط حياة المجتهد في جواز العمل
الصفحه ١٧١ : المشار إليه في كلمات البعض برجوعه إلى العامّة فلو جعله العلّامة أقرب ،
فإنّما هو في قبال العامّة ، ولو
الصفحه ١٧٨ :
ظنّه أو جزمه في حال الإخبار والإفتاء من قبيل الواسطة في الثبوت (١) لا العروض ، فلا يتوقّف ثبوت الحجيّة
الصفحه ١٨٠ :
قسم يدور الحكم
فيه مدار صدق الموضوع ، فبارتفاعه يرتفع الحكم ، مثل قوله (عليهالسلام) : «لا يصلّ
الصفحه ١٨٣ :
المسألة الخامسة :
في البقاءِ على تقليد الميّت :
إنّ مسألة البقاء
على تقليد الميّت والتي يعبّر