الصفحه ١٩٠ : محمّد بن
عذافر وهو عذافر بن عيسى أو ابن عيثم الخزاعي الصيرفي الكوفي عدّ من أصحاب أبي عبد
الله الصادق
الصفحه ١٩٢ : ) وبطانتة وثقاته الفقهاء الصّالحين ، وعدّه الشيخ من
الممدوحين وعدّه ابن شهرآشوب من خواصّ الإمام الصادق
الصفحه ٧ : يذكر
أولي الضرر. فقال ابن أُمّ مكتوم : فيكف وأنا أعمى لا أبصر؟! فتغشّى النبي الوحي
ثمّ سرى عنه فقال
الصفحه ١٥ : لأجل ابن بكير.
(٢) الوسائل ، الجزء
١٧ ، الباب ١٢ ، من كتاب احياء الموات ، الحديث ٤.
الصفحه ٢١ : أنّها قاعدة كلّية.
وأمّا ما ورد من
طرق العامّة سوى ما نقلناه عن نهاية ابن الأثير فكما يلي :
١٧ ـ ما
الصفحه ٢٢ : الأرضين والدور.
وقضى لحمل ابن
مالك الهذلي بميراثه عن امرأته التي قتلتها الأُخرى.
وقضى في الجنين
الصفحه ٢٦ : زرارة وحمران ابني أعين ومحمد بن مسلم ، عن أبي جعفر ، وأبي عبد الله (عليهماالسلام)
قالوا : سألناهما عن
الصفحه ٢٧ : عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد
الله (عليهالسلام) في حديث : «أنّه نهى أن يضار بالصبي أو
الصفحه ٣٠ : : «أضررت بورثتي». (١)
٣٩ ـ وعن محمّد بن
يحيى عن أحمد بن محمّد عن محمّد بن سنان ، عن العلاء ابن الفضيل عن
الصفحه ٣٨ : ».
ورواه الشيخ
باسناده عن عليّ بن الحسن بن فضال ، عن محمّد بن عليّ ، عن ابن محبوب مثله. (٢)
الظاهر أنّ
الصفحه ٤٨ :
فقد ورد فيها
مقروناً بقصّة الجدار) والموطأ ومسند أحمد بن حنبل وسنن ابن ماجة (١) ، ونظيرها ما ورد
الصفحه ٤٩ : : جمع الأُرفة ، كالغُرَف جمع
الغُرفة. والأُرف هي الحدود والمعالم. ففي نهاية ابن الأثير : قضى رسول الله
الصفحه ٥٥ : الإسلام»
في مرسلة الصدوق (١) : كما وردت مرسلة أيضاً في نهاية ابن الأثير ومجمع البحرين
والكتب الاستدلاليّة
الصفحه ٥٩ : ، والاسم الضرر. وقد أطلق على نقص يدخل الأعيان. (٢)
وقال ابن الأثير :
«الضرّ» ضد النفع. فمعنى قوله : لا
الصفحه ٦٢ :
الضرر.
أمّا الضرار ، فقد
فرّق بينه وبين الضرر بوجوه ذكر جملة منها ابن الأثير في نهايته