الصفحه ٢٠٥ : عامر
بالنصب على الاستثناء. والأول أولى ، لأنه استثناء من كلام تام غير موجب فيترجح
الرفع.
قال ابن كثير
الصفحه ٢٣٨ : والاستقصاء التام. وذلك سبب لظهور
الأسرار. وذلك مما لا يوافق المصلحة.
الرابع : أن
العداوة الشديدة كانت
الصفحه ٢٩٠ : الحذر من
أعدائكم ، بأن تكونوا على يقظة تامة من مكرهم ، وعلى أحسن استعداد لدحرهم إذا ما
باغتوكم بالهجوم
الصفحه ٢٩٤ :
الْمُؤْمِنِينَ) فإن هذا التركيب يفيد الإلزام والحتمية. وكل ذلك لكي يحافظ
المؤمنون عليها محافظة تامة دون أن يشغلهم
الصفحه ٣٠٠ : قصد به التهديد والوعيد. أى وكان الله ـ تعالى ـ محيطا
إحاطة تامة بما يعمله هؤلاء الخائنون وغيرهم ولا
الصفحه ٣٢٣ : الخليل على إبراهيم ، لأن محبة
الله تعالى ، قد تخللت نفسه وخالطتها مخالطة تامة ، أو لتخلقه بأخلاق الله
الصفحه ٣٧٣ : فضله
وكرمه ، ولكنهم خالفوا ما أمرهم الله مخالفة تامة.
والمراد بالقرية
التي أمرهم الله بدخول بابها
الصفحه ٣٩٥ : : أنزله بعلم تام ، وحكمة بالغة ، أو بما علمه من مصالح
عباده في إنزاله عليك.
وقوله : (وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ١١ : ، ودعت أهل الخير إلى الإصلاح
بين الزوجين إذا ما نشب بينهما نزاع أو شقاق.
قال ـ تعالى ـ : (وَإِنْ
الصفحه ٣٩ : تقبضه لنهيه صلىاللهعليهوسلم عن بيع ما لم يقبض.
ومنها : أنه يجوز
للمرأة أن تعطى زوجها ـ برضاها
الصفحه ٧٧ : هو النسب أو الزوجية ،
فحصل هنا أقسام ثلاثة :
أولها : أشرفها
وأعلاها الاتصال الحاصل ابتداء من جهة
الصفحه ٩١ : عليها في ذلك ، سواء أكان هذا المنع والتضييق من
الزوج أم من غيره.
أخرج ابن جرير عن
ابن عباس قال : قوله
الصفحه ٩٢ :
زوجها الذي له السبيل إلى عضلها ضرارا لتفتدى منه» (١).
والاستثناء في
قوله (إِلَّا
أَنْ يَأْتِينَ
الصفحه ٩٣ : الزوجية من جميع
نواحيها ، لا من ناحية واحدة منها وهي ناحية البغض والحب .. وأن ينظر في العلاقة
التي بينه
الصفحه ٩٥ :
والجملة حالية بتقدير
قد. أى : وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج والحال أنكم قد آتيتم التي تريدون أن