الصفحه ١٤٢ : : وإن
علمتم أيها المؤمنون أن هناك خلافا بين الزوجين قد يتسبب عنه النفور الشديد ،
وانقطاع حبال الحياة
الصفحه ٩٤ : كان الفراق من جانب الزوج دون أن تكون المرأة قد
أتت بفاحشة فقال ـ تعالى ـ (وَإِنْ
أَرَدْتُمُ
الصفحه ٣٦ : الطلاق ، فإن المرأة قد لا تكون قادرة على القيام بالمطالب الزوجية
التي تحتمها حياتها مع زوجها بسبب مرضها
الصفحه ١٤٣ :
يرى بعضهم أن
للحكمين أن يلزما الزوجين بما يريانه بدون إذنهما ، لأن الله ـ تعالى ـ سماهما
حكمين
الصفحه ٣٣٠ :
سودة بنت زمعة إحدى زوجات النبي صلىاللهعليهوسلم أن يطلقها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا
الصفحه ٣٣٦ :
واحدة منهن وتهملوا الأخرى إهمالا يجعلها كأنها لا هي ذات زوج ولا هي مطلقة.
فإن العجز عن
العدل المطلق
الصفحه ٣٢ : ما ينبغي عليهم فعله في حال توقعهم عدم العدل بين الزوجات فقال ـ تعالى ـ (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا
الصفحه ١٠٦ : بن أبى طالب أنه قال : الربيبة لا يحرم نكاحها على زوج الأم
إلا إذا كانت في حجره أخذا بظاهر الآية
الصفحه ١٣٨ : المطيعات الحافظات لأسرار أزواجهن ولكل ما يجب حفظه من عرض
أو مال أو غير ذلك مما تقتضيه الحياة الزوجية.
هذا
الصفحه ٣٣١ : : والصلح بين
الزوجين خير من الفرقة وسوء العشرة ، اللهم إلا إذا استحال الصلح والوفاق بينهما
فإنه في هذه
الصفحه ٣٣٢ : الكريمة : أن على الزوجين أن يحسنا العشرة
الزوجية كل واحد منهما من جانبه ، وأن يصبر كل واحد منهما على ما
الصفحه ٣٣٥ :
المثل : (ارض من المركب بالتعليق). وفي حديث أم زرع : زوجي العشنق ـ أى الطويل
الممتد القامة ـ إن أنطق أطلق
الصفحه ١٠٥ : . وسميت بذلك لأن
الزوج في أغلب الأحوال يربها أى يربيها في حجره ويعطف عليها.
والحجور : جمع حجر
ـ بالفتح
الصفحه ١٣٩ : النفس ، ويوجههن نحو الخير والفضيلة ،
بأن تذكروهن بحسن عاقبة الطاعة للزوج. وسوء عاقبة النشوز والمعصية
الصفحه ٣٣٣ :
الله عن كل ذلك بل
أمر بترك النشوز ، ووعد من يحسن المعاشرة الزوجية ويتقى الله بالأجر الجزيل.
قال