الصفحه ١٧١ : عن
ثبوتهما معا هو العلم الإجمالي.
التقريب الثالث :
هو أن تقديم أقوى الدليلين على أضعف الدليلين
الصفحه ١٧٢ : .
وهنا وظيفة الدليل
الثالث الذي هو العلم الإجمالي ، إثبات شرط هاتين القضيتين الشرطيتين.
وبهذا يتضح أن
الصفحه ١٧٨ : الوجودية ، وإثبات الخصوصية العدمية.
التقريب الثالث :
هو أن يتمسك بإطلاق دليل الواجب الذي يحتمل كون
الصفحه ١٨٢ : والتخيير ، إذن فالنتيجة ، هي : جواز ترك الزيارة دون الوضوء.
الصورة الثالثة :
هي عين الصورة الثانية ، لكن
الصفحه ١٩٩ : قانون الانحلال في المقام.
الجهة الثالثة :
من الواجب النفسي
والغيري ، هي في استحقاق العقاب والثواب
الصفحه ٢٠٨ : الثالث :
لبيان نكتة «التلازم» بين الانبعاث عن الأمر الغيري ، والانبعاث عن الأمر النفسي ،
هو ما ذهب إليه
الصفحه ٢١٥ : يقال : بأن العباديّة بنفسها دخيلة
في مقدميّة المقدمة ، وبهذا يندفع الإشكال الثاني.
التقريب الثالث
الصفحه ٢٢٦ : الاشتراط
بإرادة المقدمة.
ج ـ النحو الثالث
: هو أنّ الشرط ، هو إرادة ذي المقدمة إرادة فعليّة من كل الجهات
الصفحه ٢٢٧ : المذكور ، إن كان بالصياغة الثالثة المتقدّمة ، ففيه المحذور الثبوتي
المتقدم ، من طلب الحاصل واللغوية ، حيث
الصفحه ٢٢٨ :
٣ ـ الاحتمال الثالث
:
هو ما ينسب إلى
الشيخ الأعظم «قده» (١) في تقريرات بحثه ، من أنّ الواجب
الصفحه ٢٢٩ :
٣ ـ التفسير
الثالث : أن يكون المقصود ، أخذ قصد التوصل في الواجب نفسه ، كما في الاحتمال
الأول
الصفحه ٢٣١ : المفروض ، إذ
معناه ، أن هناك حكمين عقليين على موضوعين حيثيين تقييديين ، وينتفي الثالث. وهو
أن تكون حيثيّة
الصفحه ٢٣٥ : ذات المقدمة الثانوية ، وإيصالها إلى المقدمة
الأوليّة ، فلا بدّ من وجوب غيري ثالث ، وهكذا يتسلسل ، وإن
الصفحه ٢٣٧ : إلى المقدمة الموصلة ، إذن فلا معنى لترشّح وجوب
غيري جديد ليلزم التسلسل.
الوجه الثالث : هو
أن هذا
الصفحه ٢٣٨ : ،
اشتاق إليها ثالثة ، وهكذا ، فكلّما استمر في لحاظه والتفاته ، حصل لديه الشوق
والوجوب الغيري ، وهذا ليس