الصفحه ٨٦ : يجب إن يكون نفسانيا ، وفي عالم النفس
لا توجد حالة منتظرة وراء الشوق الكامل.
ج ـ الاحتمال
الثالث : هو
الصفحه ١٠٢ : والخطاب
التي هي المرحلة الثالثة ، تكون فعلية قبل الفجر ، وذلك ، إمّا بنحو الواجب
المعلّق الذي تقدّم ، بحيث
الصفحه ١٠٥ :
المقدور ، لأننا فرضنا أن المولى ضمن وجود هذا القيد.
ج ـ الأمر الثالث
: الذي ينبغي توفره هو : إمكان الشرط
الصفحه ١٠٧ :
الأمر الثالث ، وهو إمكان الشرط المتأخر كما هو واضح ، لأنّ هذا الوجوب قد فرضناه
مشروطا «بطلوع الفجر» على
الصفحه ١٠٨ : الثانية لا تحتاج إلّا إلى الأمر الثالث من الأمور الثلاثة ، بينما
المعلّق يحتاج إلى الأمور الثلاثة مجتمعة.
الصفحه ١٠٩ :
وبهذا يظهر أن ما
يحتاج إليه كلتا الفرضيتين هو الأمر الثالث فقط ، وهو تصحيح الشرط المتأخر ، إذ
إنّ
الصفحه ١١٣ : بهذا الاعتبار.
الجواب الثالث :
وهو جواب يتم حتى عند من لا يتعقّل الواجب المعلّق
الصفحه ١١٩ : معلولان لعلة ثالثة وهي الملاك ،
فإن الملاك بنفسه يولّد ، أولا وبالذات وجوبا لذي المقدمة ، ويولّد بلحاظ
الصفحه ١٢٨ : يلامس روح الإشكال في المقدمات المفوتة ، كما أن
الجواب الأول والثالث والخامس ، لم يكن واحدا منها صالحا
الصفحه ١٤٠ :
ج ـ الفرض الثالث
: هو أن يكون التعلّم غير متوقف عليه ، لا أصل الواجب ولا إحرازه ، كما لو كان
الصفحه ١٤١ : بالاختيار لا ينافي الاختيار بخلافه هنا.
ج ـ الفرض الثالث
: هو أن المكلّف لو ترك التعلّم قبل الاستطاعة لم
الصفحه ١٤٢ :
٣ ـ الصورة
الثالثة : هو أن يفرض أن المكلّف يحتمل وجود تكليف فعلي بالنسبة إليه ، كما لو فرض
بأن
الصفحه ١٤٧ : الاستصحاب ،
٣ ـ التنبيه
الثالث :
وهو فيما إذا دار
أمر الشرط ، بعد العلم بشرطيته ، بين أن يكون قيدا
الصفحه ١٥٢ : تقييدا
جديدا في المادة ، إذن فهذا التقريب غير مقرّب.
التقريب الثالث :
هو أن التعارض بين إطلاق الهيئة
الصفحه ١٦١ : الإطلاق غير صحيح فيتعيّن التقييد.
وبهذا يتضح أن
التقريب الثالث تام في نفسه وهو : إنّ إطلاق الهيئة لا