الصفحه ١٠٣ : : إنّ «طلوع الفجر» الذي هو من قيود الترتب ، فاقد للوجوب قبله الذي
هو المرحلة الثالثة من مراتب فعليّة
الصفحه ١٦٣ :
في التقريب الثالث
، حينئذ يحصل التعارض في المقام بين إطلاق المادة وإطلاق الهيئة ، وذلك لأن الظهور
الصفحه ٢٤٧ :
الصيغة الثالثة :
هي أن يكون الملاك والفرض من المقدمة ، هو حصول (١) ما لولاه لما حصل ذوها.
وقد
الصفحه ٣٢٣ : واجبة.
٣ ـ الدعوى
الثالثة : وهي إنّه إذا وجب النقيض حرم نقيضه.
فإذا تمّت هذه
الدعاوى تثبت حرمة
الصفحه ٣٢٩ : بالمقارن ، والملازم مع الضد
الثالث. فمن الواضح ، أنه إذا أخذنا المقيّد بما هو مقيّد ، فإنه يستلزم القيد
الصفحه ٣٣٨ :
والخلاصة إنّ هذا
البرهان برهان مستقل ، وهو غير برهان الدور في «الكفاية».
٣ ـ البرهان
الثالث
الصفحه ٣٤٥ : تقدم في البرهان الثالث حيث قلنا هناك : بأن مقتضي السواد
ومقتضي البياض ، وإن كان كل منهما لا يقتضي عنوان
الصفحه ٣٦١ : البراهين السابقة مطلقا ، كالبرهان الثالث وبرهان الدور ، حيث
أنهما لا ينفيان دعوى التوقف بين الضدين ، لأنّه
الصفحه ٣٦٣ :
وهكذا يأتي
البرهان الأول ، ويلحق به الثالث المعتمد على الأمر الثاني من البرهان الأول ، لكن
بعد
الصفحه ٣٦٤ : بالغير ، وكذلك نبطله ببرهان الدور.
وأمّا البرهان
الأول ، والثالث يرجع إليه كذلك ، لأنهما يعتمدان على
الصفحه ٣٨٦ :
٣ ـ الإيراد
الثالث : للسيد الخوئي «قده» على أستاذه الميرزا «قده» هو : إنّ الميرزا «قده»
يبني
الصفحه ٣٩٢ : معنى للقول بالتبعية وعدمها.
وبهذا يتضح عدم
صحة الجواب الثالث على الاعتراض ، وبهذا يتضح أيضا أن الجواب
الصفحه ٣٩٦ :
وبهذا يكون قد
اتّضح بطلان الجواب الثالث على الاعتراض ، كما اتضح عدم تماميّة الوجه الثالث ،
وهو
الصفحه ٤٥٢ :
وفيه لا يلزم من
استحالة أحدهما استحالة الآخر.
٣ ـ الإشكال
الثالث : من الإشكالات الجانبية هو أن
الصفحه ٤٦١ : المتأخر.
وأمّا المقدمة
الثالثة : فقد تكفلت بتوضيح ودفع بعض الشبهات والإشكالات الجانبية وإنّ الأمر
بالمهم