الصفحه ٤٨٢ : نقاطها الثلاث تباعا :
١ ـ أمّا النقطة
الأولى : فقد كان موجزها يصور ثلاثة أنحاء من حفظ الحكم وثبوته :
الصفحه ١٧٣ : ، والواجب الغيري من هذا البحث هو الذي
لأجله عقدت مسألة مقدمة الواجب لإثباته.
والكلام في هذا
التقسيم يقع في
الصفحه ١٨٠ : واجبا نفسيا ، أو واجبا غيريا من أجل
الزيارة بنحو بحيث أن الزيارة في نفسها لا نعلم بوجوبها ، وإنما يثبت
الصفحه ١٨٣ : الثانية مع اختلاف من حيث أن الواجب الآخر ثابت على كل
حال ، سواء أكان الواجب الأول نفسيا ، أو غيريا وقيدا
الصفحه ٢٥٧ : ثابتة قبله ، نعم المباح هو الحصة الموصلة ، فالإيصال قيد في
المباح لا الإباحة ، من قبيل قيود الواجب لا
الصفحه ٢٦٨ : يريد أن يزيل بنفسه ، وبين
مكلّف لا يريد أن يزيل ، لأنه يحمل همّ الصلاة ، فالصحيح من هذه البيانات هو ما
الصفحه ٢٩٨ : الثالثة :
هي أنّه لو سلّمت المقدمتان ، فهل يتم كلام صاحب «الكفاية» «قده»؟.
ـ أمّا النقطة
الأولى : فإنه
الصفحه ٣٠٤ :
وإن أريد
بالاستصحاب نفي الموجود بالعرض أو بالتبع ظاهرا ، أي : رفع الأثر العملي من وجوده
، فهذا
الصفحه ٣٢٨ : لو فرض ضد ثالث :
١ ـ الوجه الأول :
هو إنّه إذا وجبت الإزالة ، حرم تركها ، بمقتضى كون الأمر بشيء نهي
الصفحه ٣٣٩ : بطلان مدّعى الخصم في المسألة الأولى.
وتوضيح ذلك ، هو :
إنّ الخصم يقول بأن أحد الضدين يتوقف على عدم
الصفحه ٣٥٧ : المقدمة
الأولى : فلأنها كلام صوري ، لأنّ قانون ، إنّ نقيض كل شيء بديله ، إنّما يكون ذلك
في لوح الواقع ، لا
الصفحه ٣٦٢ :
بمقتضى البرهان
الأول والرابع ، لأنهما يشتركان في إثبات امتناع مانعيّة الضد ، حيث أن وجوده يكون
في
الصفحه ٣٨١ :
يكون الواجب
المعلّق مستحيلا ، لأنّ الوجوب فيه متحقق وفعلي من حين الغروب ، لكنّه معلّق
انبعاثا على
الصفحه ٣٨٧ : المحقق النائيني على المحقق الثاني «قده» هو أنه يجاب بعدة أجوبة :
١ ـ الجواب الأول
: يقال فيه : إنّ
الصفحه ٤٨٥ : هو أيضا مستحيل عند المحقق
الميرزا «قده».
وكنّا قد استفدنا
من كلام المحقق الميرزا «قده» وجهين