الصفحه ١٦٦ : الهيئة على إطلاق المادة ، وذلك تطبيقا لقانون متفق عليه في الأصول ، وهو
أنه من صور الجمع العرفي بين
الصفحه ١٨٦ : الأصول في الطرفين ،
وقلتم هناك : إنّ أصالة البراءة عن وجوب الزيارة ، تجري ولا يعارضها أصالة البراءة
عن
الصفحه ١٨٩ : هذه الأصول ، فإن مثل هذا المطلب لن يقع خارجا ومثال ذلك : الشبهة غير
المحصورة ، فإنه فيها إذا علم
الصفحه ٢٢٢ :
__________________
(١) فرائد الأصول :
الكاظمي ص ١٢٦ ـ ١٢٧ ـ ١١١.
فرائد الأصول : الكاظمي ج ١ ص ١٤٨ ـ ١٥٣
ـ ١٦٩.
الصفحه ٢٦٨ :
تقدّم سابقا.
ولنا على هذه
الثمرة إشكالان :
الإشكال الأول ،
هو : إنّه لو سلّمنا بكل الأصول الموضوعية
الصفحه ٢٧٤ :
يكون ذلك الضد
أوسع أو أضيق منه في المصطلح الفلسفي ، ولما ذا فصّل الأصوليون بين الضد العام
والخاص
الصفحه ٢٧٥ : ، مواز للتعبير الأول ، فإذا عرفنا نكتة الوجدان الأصولي القاضي بأن الأمر
بالشيء يقتضي النهي عن ضده العام
الصفحه ٢٨٣ : إجراء هذا
الأصل ، تارة يكون نفس محطّ البحث الأصولي ، أي : مسألة الملازمة بين وجوب الشيء
ووجوب مقدمته
الصفحه ٢٨٩ :
مورد المسألة
الأصولية ، ولا يرد في المسألة الفقهيّة.
وحاصل الإشكال ،
هو : إنّ استصحاب عدم شي
الصفحه ٣٢٦ : باب الحكمة ، وبينها في باب الأصول ،
فالمقدميّة المراد إثباتها في الأصول هي كون ترك أحد الضدين جز
الصفحه ٣٥٠ :
__________________
(١) فوائد الأصول :
الكاظمي ـ ج ١ ص ١٧٨.
(٢) فوائد الأصول :
الكاظمي ج ١ ص ١٧٨ ـ ١٧٩.
الصفحه ٣٧٦ : .
__________________
(١) فوائد الأصول :
الكاظمي ج ١ ص ١٨١.
(٢) زبدة الأصول :
ناشر ـ برادران نجفي ص ٨٢ ـ ٨٣.
الصفحه ٤١٥ : منجزا ،
ومثاله : الخطابات الواقعية مع أدلة الأصول العمليّة ، بناء على كون العلم المأخوذ
في موضوعها هو
الصفحه ٤٦١ : المقدمات ، فقد تقدّم الكلام عنها في
__________________
(١) فوائد الأصول :
الكاظمي ج ١ ص ٢٠٩
الصفحه ٤٧٤ :
__________________
(١) فوائد الأصول :
الكاظمي ج ١ ص ٢٠٦.
فوائد الأصول : الكاظمي ج ١ ص ٢٠٦.