الصفحه ٣٩٧ : الواضح
استحالة اجتماع الحب مع البغض ، سواء أكانا نفسيين ، أو غيريين ، أو مختلفين ،
وبالتالي لا يمكن أن
الصفحه ٤٠٩ : ، كما ذهب إليه المحقق
الثاني «قده» ، فحينئذ لا ثمرة في المقام ، إذ من الواضح حينئذ ، أنه لا تعارض بين
الصفحه ٤١٩ : لا يمكن أن يكون
فيه مصلحة فعليّة ، ومفسدة فعليّة.
ومن الواضح أن
التعارض بين الخطابين في عالم
الصفحه ٤٢٩ : .
ومن الواضح أنّ
هذا ليس أمرا متعينا ، إذ يمكن فرض خطاب واحد متعلّق بالجامع بين «صلاة القصر
والتمام
الصفحه ٤٣٠ : مسافرا ، مع أنه من الواضح أنه لو صلّى قبل سفره ، وحال حضوره ،
كانت صلاته مصداقا للواجب.
وإن كان شرط
الصفحه ٤٣٣ : ، فإنه حينئذ سوف تتعدد رتبة الأمرين واقتضائهما.
ومن الواضح حينئذ
أنّ محذور الأمر بالضدين لا يرتفع بذلك
الصفحه ٤٣٩ : متعلقيهما ، حيث يلزم من الأمر بالضدين طلب المتعلقين الضدين ، لا طلب
التضاد بينهما بالذات.
ومن الواضح أن
الصفحه ٤٦٩ : ومؤثريتهما.
ومن الواضح أن
المحركيّة إنّما تكون للمصداق الخارجي ، وهو إنسان واحد نطبّق عليه كلا العنوانين
الصفحه ٥٠٣ : ء موضوعه الذي هو
عصيان الأهم.
ومن الواضح أنّه
لا يوجد في المقام تخلّصان من المعصية ، وكلاهما مقدور بحيث
الصفحه ٥١٥ : ءة الجهرية ، حيث أن المولى قال حسب الفرض ـ تجب
القراءة ـ الجهرية وعلى تقدير تركها فالإخفاتية ، ومن الواضح أن
الصفحه ٥٥ : الواجب ، لا بد أن يكون
محرّكا نحوه من قبل ذلك الوجوب ، لأن فرض كون القيد قيدا في الواجب ، هو فرع فعلية
الصفحه ١٦٢ :
محتمل الدخل في الوجوب على نحو الحدوث ، بمعنى أن حدوثه دخيل ، وكان محتمل الدخل
في الواجب على نحو الظرفية
الصفحه ٣٣ : ، فالخطوات التي يخطوها الإنسان نحو الكرسي ، هي شروط للوصول إلى الكرسي
لا إلى الجلوس عليه. إذن هذه الخطوات لم
الصفحه ٥٩ : وجود القيد خارجا ، ومع وجود القيد خارجا حينئذ يكون تحريك الوجوب
تحريكا نحو المقيّد الذي وجد قيده
الصفحه ٤٢٧ :
بامتناع الترتب ، لأنهم يقولون بفعليّة الأمرين معا ، وكل منهما يجر نحو متعلقه ،
والجر إلى متعلقه هو في