الصفحه ٢٦٧ : الصلاة حينما تكون هناك إزالة.
ومن الواضح أنّ
الإنسان عند ما يصلي ، ففي فرض حالة الصلاة لا تكون إزالة
الصفحه ٢٧١ : ، والثاني هو الترك المجرد.
ومن الواضح أنّ
الجامع إذا حرم حرمت كلّ مصاديقه ، لأنّ الحرمة
الصفحه ٢٧٩ : بوجوب المقدمة ، لأنه من الواضح أنه لا تزاحم ، ولا
تعارض.
أمّا القسم الثاني
، فهو من قبيل توقف إنقاذ
الصفحه ٢٨٧ : الفقهية.
وأمّا المصب
الثاني لإجراء الأصل ، وهو الملازمة بين الوجوبين : فمن الواضح أنه لا يجري أصل عملي
الصفحه ٢٩٣ : إنّه من الواضح أن لا تلازم بين
الوجوبين والحكمين في مرحلة الفعلية والتنجز. إذن فلا بأس بالتفكيك بينهما
الصفحه ٣٠٢ : ،
ولم يعبّر بالتبع.
ولكن من الواضح ،
أنّه من لوازم الوجود ، لتعدد الوجود خارجا ، وتعدّد الجعل تشريعا
الصفحه ٣٢٠ : الواضح أن
المقصود بالضد الخاص : الأمر الوجودي الذي يقابل الواجب تقابل التّضاد.
والمقصود بالضد
العام
الصفحه ٣٢٦ : ، ومن الواضح أن عدم
الصلاة ليس جزء الماهيّة بداهة ، كما أنه ليس مقتضي ، إذن لا بدّ أن يكون من
الشرائط
الصفحه ٣٢٩ : بالمقارن ، والملازم مع الضد
الثالث. فمن الواضح ، أنه إذا أخذنا المقيّد بما هو مقيّد ، فإنه يستلزم القيد
الصفحه ٣٣٤ : ، إنما يكون في وعاء
الزمان والوجود الخارجي ، لا في عالم الرتب ، إذ إنّ هذا ليس صحيحا ، لأنه من
الواضح
الصفحه ٣٣٥ :
المعنى الأول ، فمن الواضح استحالة كونهما معلولين لعلة واحدة ، بحيث يكونان في
رتبة واحدة في عالم التحليل
الصفحه ٣٤٢ : عدمه مقتضى ذاته ، فعدمه من ذاتيات ماهيته ، كما هو معنى الامتناع
الذاتي.
ومن الواضح أن
العلة بأجزائها
الصفحه ٣٦١ : ممتنع بالذات.
ومن الواضح أنّ
هذا لا يفرّق الحال فيه بين مانعيّة الضد الموجود عن المعدوم أو مانعيّة
الصفحه ٣٦٥ : عن وجود البياض في ظرف وجود السواد؟ أو أنه يمنع عن وجود البياض
الذي ليس معه سواد؟.
ومن الواضح ، أنّ
الصفحه ٣٩٦ : المحبوبيّة النفسية ، فمن الواضح أن هذا مستحيل بناء على
الاقتضاء ، إذ الملاك بمعنى المحبوبية النفسية لا يعقل