الصفحه ١٤٢ : ، وهي أنه هل يجب عليه الحج أو لا يجب مع علمه
بالصغرى ، وهي علمه بأنه مستطيع.
ومن الواضح أن هذا
الصفحه ١٦٣ :
الإطلاقي منعقد وتام في كلا الطرفين ، لأن الظهور الإطلاقي يتوقف على عدم الإتيان
بالقيد ، ومن الواضح أنّ
الصفحه ١٩٥ : الغروب ، وحينئذ ،
من الواضح أن نكتة الانحلال موجودة هنا ، لأن من ترك الوضوء من الزوال إلى الغروب
، فقد
الصفحه ١٩٧ : الزوال.
ومن الواضح أن
هذين التكليفين المعلوم أحدهما إجمالا ، لا ينطبق عليهما قانون الانحلال المذكور
الصفحه ١٩٩ : .
ومن الواضح ، أنه
حينما يصلي ولا يتوضأ ، لا قبل الزوال ولا بعده ، حينئذ يكون هذا مخالفة قهرية
للوجوب
الصفحه ٢٠٦ : الغيري ، أو نشأ من محركيّة الأمر النفسي؟.
من الواضح بحسب
مفروض الجواب هنا : إنّ قصد التوصل نشأ من
الصفحه ٢٠٩ : العبد يستحق الثواب ، ومن الواضح أنّ
هذه الحالة ، تستدعي أن يكون هناك تطابق بين إرادة العبد وإرادة المولى
الصفحه ٢١١ : بواقع ما هو مقدمة ، والفرض منه لا يعقل أن يكون إلّا التمكين من
ذي المقدمة.
ومن الواضح أن
التمكين من ذي
الصفحه ٢١٥ : العنوان
الإجمالي ، فهذا البيان يلائم مع قصد الأمر الغيري وصفا ، كما يلائم مع قصده غاية.
مع أنه من الواضح
الصفحه ٢٢٠ :
المولى أضحيا على حدّ سواء ، لأن كلا منهما فيه ملاك مزاحم بمثله.
ومن الواضح أن كل
فعل تساوى مع تركه ، لا
الصفحه ٢٣٢ :
ومن الواضح أن
وجوب المقدمة شرعا ، على القول به ، هو من مدركات العقل النظري دون العملي ، فلا
تشمل
الصفحه ٢٤١ : ، حيث ذكر فيها من أن قيد الإيصال أخص مطلقا من المقدمة ، فلا يمكن
التقييد بالأخص.
ومن الواضح أن هذا
الصفحه ٢٤٦ :
ومن الواضح أن
التوصل ليس له دخل في الإمكان ، إذ إنّه بمجرد نصب السلّم ، يصبح التوصل إلى السطح
الصفحه ٢٤٧ : النفسي ، ومن
الواضح توقفه على فعل المقدمة وإيجادها خارجا.
ويجاب عن هذه
الصيغة : بأنّ هذه العناوين
الصفحه ٢٤٩ : .
ومن الواضح عدم
دخل الحيثية المذكورة في ذلك ، فلا يعقل أخذها فيه.
* التصوير الثاني
، هو : أن يؤخذ قيد