الصفحه ١٢١ : مثل سابع الأئمّة ، الذي يكون سابع اسبوعهم الأخير ، الذي هو صاحب القيامة. (١)
مع الشهرستاني في كتابه
الصفحه ١٢٢ : اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) (١) ، فطلبت الصادقين طلبَ العاشقين ،
فوجدت عبداً من عباد
الصفحه ١٣١ : إلى معان خفية تفهمه عدّة من أرباب السلوك وأولو العقل والنهى ، وبذاك يمتاز عن تفسير الباطنية فانّهم
الصفحه ١٨٣ : : « تقاتل علىٰ
تأويل القرآن كما قاتلت معي على تنزيله ، ثمّ تقتل شهيداً تخضب لحيتك من دم رأسك ». (٢)
روى
الصفحه ١٨٩ : ، وإرسالها إلى الأمصار وإلجاء المسلمين على قراءتها ونبذ ما سواها من مصاحف وقراءات أُخرى.
وقد بعث عثمان مع
الصفحه ٢٢٨ : شَهِيدًا ).
(٢) فإنّ ظاهر الآية أنّ كلّ الأُمّة : هم الأُمّة الوسطى ، والشعب الأمثل ، مع أنّا نجد بين
الصفحه ١٧ :
تقديمنا لكتاب « التبيان » لشيخ الطائفة الطوسي قدسسره
وقد طبع مع الجزء الأوّل. كما طُبع أيضاً في نهاية
الصفحه ٢٠ : مع التمسك بالعدالة فيها ، وهو علم الفقه والزهد.
التاسع :
معرفة الأدلّة العقلية والبراهين الحقيقية
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ألا إنّي أُوتيت القرآن ومثله معه
» ، يعني السنّة.
فإن لم يجده في
السنّة رجع إلى أقوال
الصفحه ٢٤ : تأتي تحت عناوين خاصة ، مع تفاصيلها :
______________________
١. الإتقان في علوم
القرآن : ٢ / ١١٩٧.
الصفحه ٢٨ : الآيات بعضها مع بعض وتسانخها وتكرر مضامينها بقرينة قوله « مثاني » ، وبذلك يظهر انّ رفع إجمال الآية
الصفحه ٤٤ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ )
(٢) سورة مكية مع أنّ هذه الآية حسب المأثور المتواتر نزلت في أهل بيت النبي
الصفحه ٤٧ : إلّا ويستدلّ بالقرآن على صحة عقيدته مع أنّ الحقّ واحد وهؤلاء متكثّرون.
وكلّ يدّعي وصلاً
بليلىٰ
الصفحه ٤٨ : ، وينسجم معها بقلبه وعقله ، ويختلط إيمانه بها بدمه ولحمه ، وهنا يكمن السر في قول الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٤٩ : والبراهين العلمية.
ولكن وصف دلالة
الآيات بالظنية يوجب كون القرآن حجّة ظنية ومعجزة غير قطعية مع أنّ الإعجاز