الصفحه ٤٣ : بما نزل بعدها ، سواء نزل بمكة أم بالمدينة ، عام الفتح أو عام حجّة الوداع أو بسفر من الأسفار. (٢)
ثمّ
الصفحه ١٩٣ : أهل التحقيق يهمزون « نبئ » و « بريئة » مكان نبي وبريّة.
ولما حجّ المهدي قدم
المدينة ، فقدم الكسائي
الصفحه ١٨٦ : ء العشرة ، مات بالمدينة عام ١٣٠ هـ (٢) وله راويان هما : عيسى وابن جماز.
هؤلاء هم القرّاء
العشرة ، ذكرنا
الصفحه ٨٢ : الصفات صفات
متناقضة لا تجتمع في شيء واحد مع أنّه سبحانه يصف نفسه بها ، فلو كان أوّلاً كيف يكون آخراً
الصفحه ٦٢ :
ويحتمل انّ معنى
التفسير بالرأي ، الاستقلال في الفتوىٰ من غير مراجعة الأئمّة عليهمالسلام مع أنّهم
الصفحه ٦٧ : العارف إلى القرآن لا بنظر الاهتداء بل بنظر ما يدعم عقيدته. مع أنّ الآية أجنبية عمّا رامه ، فإنّ الآية وما
الصفحه ١٩٩ : وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّـراً ومنقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ؟!
قال : والعلم
الصفحه ٢١٩ :
واقعها
، ومن قرأ تاريخ النبي مع اليهود المعاصرين له يقف على أنّهم كيف كانوا يضلّلون الناس بتحريف
الصفحه ٢٣٥ :
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام مع المصحف الحاضر.
٥. مغايرة مصحف
الصحابي عبد الله بن مسعود مع المصحف
الصفحه ٢٥ : مع أنّه مأخوذ من «
قرَّ » فأين القَرْن من القرّ والاستقرار ؟! كما زعم انّ المرضىٰ في قوله سبحانه
الصفحه ٢٦ : المفسِّر بأُصول المعاني التي يشتق منها معان أُخرى ، فانّ كلام العرب مشحون بالمجاز والكنايات ، فربما يستعمل
الصفحه ٣٤ : صحّ أن يطرح طهارة أهل البيت في أثناء المحاورة مع نساء النبي والكلام حول شؤونهن.
ولقد قام محقّقو
الصفحه ٥٥ :
لوحظت
مع القرائن المحتفة بالكلام ، يتبيّن الظهور التصوّري عن التصديقي والابتدائي عن
الصفحه ٦٣ : النوع يكون تارة مع العلم كالذي يحتج ببعض آيات القرآن على تصحيح بدعته ، وهو يعلم ان ليس المراد من الآية
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام مع كون الجبل من الجمادات ، وموسى عليهالسلام إنساناً كاملاً ؟!
فأجاب بقوله : لو كان
المراد