الصفحه ١٨٠ : مشفّع ، وماحل مصدَّق ، ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة ، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار ، وهو الدليل يدل على
الصفحه ٢٤١ : تطرّق
النسخ إلى الحسن والقبيح بالذات ، كحسن العدل وقبح الظلم ، أو حسن الوفاء بالعهد وقبح نقضه ، وأمّا
الصفحه ١١ : )
(١) أي أحسن تبييناً.
والثاني يُستعمل في
إبراز الأعيان للأبصار ، يقال : أسفر الصبحُ ، أو سفرتْ المرأة عن
الصفحه ٦٦ :
على
نفسه من غير رجوع إلى غيره ، ولازمه وجوب الاستمداد من الغير بالرجوع إليه ، وهذا الغير لا
الصفحه ١٦٥ :
الْأَبْصَارُ وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ ) (١) ، علم به أنّ المراد بالنظر غير النظر
بالبصر الحسي
الصفحه ١٦٠ : « المتشابه » في هذه الآية الذي جعل وصفاً لعامة آيات القرآن الحكيم ، ولكنّهم لو رجعوا إلى نفس الآية وامعنوا
الصفحه ١٣ : ؟ إلى غير ذلك من الأسئلة المتراكمة حول الآية ، لكن بالرجوع
إلى أسباب النزول تتخذ الآية لنفسها معنى
الصفحه ١٢٥ : .
فالتفسير الصوفي شعبة
من شعب التفسير الباطني في قالب معين كما أشرنا إليه.
وهو ينقسم إلى :
تفسير نظري
الصفحه ١٢٦ :
وعلى كلّ تقدير
فتفاسيرهم من غير فرق بين النظري والفيضي مبنية على حمل القرآن على ما يعتقدون به من
الصفحه ١٠١ :
المنهج الأوّل
٣
التفسير على ضوء
السنن الاجتماعية
إنّ النظرة الفاحصة
الصفحه ١٣٠ : ). إلى غير ذلك من التفاسير. (١)
وفي الختام نكتفي بما
ذكره الذهبي حول هذه التفاسير ، وقال :
نحن لا
الصفحه ١٣١ : إلى معان خفية تفهمه عدّة من أرباب السلوك وأولو العقل والنهى ، وبذاك يمتاز عن تفسير الباطنية فانّهم
الصفحه ٢٦٠ :
١. المحكم والمتشابه في القرآن الكريم
١٥٩
تقسيم الآيات إلى
محكمات ومتشابهات
الصفحه ٧٦ : إليها ، نذكر نماذج في مجالي العقل النظري والعقل
العملي ، ولنقدّم الكلام في الأوّل على الثاني.
١. واحد
الصفحه ١٠٤ :
من
الأُمم كالمسلمين اليوم ، إذا دقّقت النظر وجدت السبب فيه ضعف الصبر ، فإنّ من عرف باباً من أبواب