الصفحه ٥٢ : ، أو غير ذلك من الاحتمالات موجود
فيها ، ومع ذلك نرى أنّهم يعدّونها من القطعيات.
٣. إنّ القوم عالجوا
الصفحه ٢١٧ : يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ ).
(١) مع أنّ المسلمين لم يبتلوا بالتيه
الصفحه ١١١ : النَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ). (١)
ذهب الجمهور إلى
أنّهم قوم من بني إسرائيل
الصفحه ٧٩ :
وأمّا الكبرى فهي
واضحة بأدنى تأمل ، وذلك لأنّ فرض تعدّد اللا متناهي يستلزم أن نعتبر كلّ واحد
الصفحه ٢٥١ : صحيح وإذا
كان موقوفاً على عائشة فانّ له حكم المرفوع ، لأنّ مثله لا يقال بالرأي ، بل لا بدّ فيه من توقيف
الصفحه ١٣٣ : )
(١) وإن كان وارداً في قوم خاص ، لكنّها قاعدة كلية مضروبة على الأُمم جمعاء.
٢. المراد من بطـن
القرآن هو
الصفحه ١٤٨ :
موضع القطع عند القوم.
٣. سأل أبو بصير أحد
الصادقين عليهماالسلام هل كانت صلاة النبي إلى بيت المقدس
الصفحه ١٥٠ : ، وفي آية أُخرى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ )
(١) فَلم يحتج السلف ولا
الصفحه ١٨٢ : لهم : كانا من أئمّة الكفر ، انّ عليّاً يوم البصرة لمّا صفَّ الخيول ، قال لأصحابه : لا تعجلوا على
القوم
الصفحه ٢٤٦ :
كَانَتْ قَرْيَةٌ
آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا
الصفحه ٢٥٠ : هذا النوع من التحريف.
ومن العجب انّ القوم
يجوزون هذا النوع من النسخ الذي هو عبارة عن نوع من التحريف
الصفحه ٤٠ : بِهِمَا )
وهو واجب أو طاعة على الخلاف فيه ، لأنّه كان على الصفا صنم يقال له : إساف وعلى المروة صنم يقال له
الصفحه ٣٩ : رحبت وظن هؤلاء بأنّه لا محيص من اللجوء إلى الله سبحانه ، فتابوا فقبلت توبتهم ، لأنّه سبحانه تواب رحيم
الصفحه ٩٣ : الشفاعة للكفّار ، وذلك لأنّ المفروض أنّ الشفاعة بمعنى زيادة الفضل لا حطُّ الذنوب ، وهو لا يتصور في حقّ
الصفحه ٥٠ : إذا أمعن ، ومع ذلك فنحن نعتقد ـ غير هذا ـ بأنّ دلالة الظواهر كالنصوص على معانيها دلالة قطعية لا ظنية