الصفحه ٢٠٨ : الكبار الذين كانوا هم القدوة والأُسوة في جميع الأجيال ، يعرب عن أنّهم كانوا يتبرّأون من القول بالتحريف
الصفحه ٢٠٤ : التحريف ، ونعم ما قاله الطبرسي : لا تناقض في ألفاظه ، ولا كذب في أخباره ، ولا يعارض ، ولا يزداد ، ولا ينقص
الصفحه ٢٢٥ :
سقطت
واحدة وهي آية الرضاع.
والعجب انّ أهل
السنّة يتّهمون الشيعة بالقول بالتحريف ويشنّون
الصفحه ٢٠٠ : الثالث في قراءة قوله سبحانه : ( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ )
(١) فأصرّ أُبيّ انّه سمع
الصفحه ٢٥٣ : .
ولنعم ما قال الشيخ
المظفر : إنّ نسخ التلاوة في الحقيقة يرجع إلى القول بالتحريف. (٢)
تمّ الكلام في
الصفحه ٢١٩ : إلى أن صُلِب وقُبر ، وأين هو من الكتاب السماوي ؟!
نعوذ بالله من الزلل
في الرأي والقول والعمل
الصفحه ٢٠٩ :
٢. قال أبو جعفر
الصدوق ( المتوفّـى ٣٨١ هـ ) : اعتقادنا أنّه كلام الله ووحيه تنزيلاً ، وقوله في
الصفحه ٢٢٢ : من التعبير آية طروء التحريف على ترتيب الآيات.
يلاحظ عليه :
إنّ القول بنزول
الآية في آل الكساء لا
الصفحه ٢٠١ : القرآن وينقله ، فلا
نُؤمن من تصرّف مخيّلته وعقليّته في القرآن.
٣. لو صحّ قوله :
بأنّه ينزل عليه الملك
الصفحه ١٩٦ :
أوافق
الواقع أم لا ، والتفسير بهذا المعنى واقع في القرآن الكريم ، ولا يمسُّ بكرامته أبداً ، فإنّ
الصفحه ١٤٩ : ، وصيانته من الشبهة أو التحريف.
والاهتمام بالقراءة
يستدعي ـ منطقياً ـ الاهتمام بالصنعة النحوية ، في النص
الصفحه ٢٠٥ :
بالقرآن
، والاستثناء في الآية الأخيرة نظير الاستثناء في قوله : ( وَأَمَّا الَّذِينَ
سُعِدُوا
الصفحه ٢٠٣ : الآية رهن
بيان أُمور :
الأوّل :
المراد من الذكر هو القرآن ، ويشهد عليه قوله : ( وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ
الصفحه ٢٥٢ :
في
حال بقاء التكليف. وأيّ قول أقبح من هذا ؟! ومن فتح هذا الباب لم يأمن أن يكون بعض ما بأيدينا
الصفحه ٢٢٩ : القرآن.
مع أنّ قسماً كبيراً
منها يرجع إلى الاختلاف في القراءة ، المنقولة إمّا من الأئمّة بالآحاد لا