الصفحه ١٣٢ : الآيات من الضعف بمكان ، فانّها تدعو إلى التدبّر في نفس المفاهيم المستفاد من ظاهر الآيات وكون القرآن
الصفحه ١٤٠ :
مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ
) (١) بالحجارة الواردة في آية أُخرى في هذا
الشأن قال : (
وَأَمْطَرْنَا
الصفحه ١٤٤ :
المجلسي
، فهو صنّف الآيات حسب الموضوعات على ضوء ما جادت بها فكرته ، أو جاءت في كتب الأحاديث
الصفحه ١٧٢ :
الإبهام
ويثبت ظاهره انّ لله سبحانه أيد بنى بها السماء ، ولكن رفع الإبهام عن الآية بالإمعان في
الصفحه ١٧٣ : يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ) (١) ، فالتأويل الوارد في سورة يوسف في
عدّة
الصفحه ١٨٢ :
٢. يقول سبحانه : ( وَإِنْ نَكَثُوا
أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ
الصفحه ١٨٣ :
وَطَعَنُوا فِي
دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ
الصفحه ١٨٦ : ابن الجزري : أحد
القرّاء العشرة ، مات في ذي الحجة سنة ٢٠٥ هـ وله ثمان وثمانون سنة. (١) وليعقوب راويان
الصفحه ١٩٢ : لا يكتبون الألفات الممدودة في ثنايا الكلم ، وقد كتبوا القرآن بالخط الكوفي على نفس المنهج ، فصار ذلك
الصفحه ٢٢١ :
فقد بيّـن سبحانه في
الآية الأخيرة أحكام موضوعات ثلاثة :
١. النساء الكبار.
٢. يتامى النسا
الصفحه ٢٣٠ : آل أبي طالب ، وغلا في آخر أمره وفسد مذهبه وصنّف كتباً كثيرة ، أكثرها على الفساد ، ثمّ يقول : هذا
الصفحه ٢٣٦ :
٩. إنّ أسامي أوصياء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كانت مذكورة في التوراة ـ على ما رواه
كعب
الصفحه ٢٤٤ : الأُمور وأوائلها.
وإلى ما ذكرنا يشير
الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام حيث قال في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٤٨ : بآية أُخرى ، وأمّا نسخ آية بخبر متواتر أو مستفيض أو خبر الواحد ، فقد اختلفت فيه كلمة المفسرين ، والحقّ
الصفحه ٧ :
وهذا القسم من التفسير
يقوم على الاجتهاد في فهم النصوص القرآنية وإدراك مقاصدها ومعرفة مدلولها ، عن