الصفحه ٧٣ :
إيضاح
المنهج التفسيري غير
الاهتمام التفسيري
وقبل الخوض في
استعراض المناهج التي يغلب
الصفحه ٩١ : ، ومن وقف على آراء اليهود والوثنيّين في أمر الشفاعة يقف على أنّ الشفاعة الدارجة بينهم كانت مبنيّة على
الصفحه ١٠٧ : بالمنهج الذي اختاره الأُستاذ في تفسير القرآن ، حيث لا تصدقه أنصار الحضارة المادية الّذين ينكرون إمكان
الصفحه ١١٥ :
على
ما أبرزه القرآن قبل مئات السنين ، من أنّ السماوات والأرض أي الشمس والكواكب وما هي فيه من
الصفحه ١١٦ :
فقيل
عنه ( فيه كلّ شيء إلّا التفسير ) بل هو أحقّ من تفسير الفخر بهذا الوصف وأولى به ، وإذا دلّ
الصفحه ١١٩ :
هذا ما نقلناه عن
كتاب « المواقف » ، وإن كنت في شك ممّا ذكره فنحن ننقل شيئاً من تأويلاتهم من كتاب
الصفحه ١٢٧ :
د. ومنها ما ذكره في
تفسير الآية ٣٦ من سورة النساء ( وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ
الصفحه ١٢٨ : عن الأكوان أجمع. ذاك آواها الحق إليه ، وفتح لها خزائن أنواره ، وأطلق لها الخيرة في بساتين الأنس
الصفحه ١٣٠ : ننكر على ابن
عربي ان ثم أفهاماً يلقيها الله في قلوب أصفيائه وأحبائه ، ويخصّهم بها دون غيرهم ، على تفاوت
الصفحه ١٣٤ :
معناها
واختلاف الناس في الاستفادة منها حسب استعداداتهم وقابلياتهم ، لاحظ قوله سبحانه
الصفحه ١٥٤ :
مسندة
أو موقوفة على الصحابة والتابعين ، وقد سهّل بذلك طريق التحقيق والتثبيت منها ، نعم فيها من
الصفحه ١٥٥ : العباس ، وما رواه تلميذه بسنده الخاص ، عن أبي الجارود عن الإمام الباقر عليهالسلام ، وقد أوضحنا حاله في
الصفحه ١٥٦ : المسلمين أمثال عكرمة ومجاهد وعطاء والضحاك.
فهؤلاء مضافاً إلى ما
ورد فيهم من الجرح والطعن في كتب الرجال
الصفحه ١٧٧ : مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ). (٣)
٥. الوجه ، كقوله
سبحانه : (
فَأَيْنَمَا
الصفحه ٢٠٩ :
٢. قال أبو جعفر
الصدوق ( المتوفّـى ٣٨١ هـ ) : اعتقادنا أنّه كلام الله ووحيه تنزيلاً ، وقوله في