الصفحه ١٧٠ :
ولو
كانت وظيفتهم مقتصرة على الإيمان من دون العلم به كان الأنسب بل المناسب أن يقول والراسخون في
الصفحه ١٧٩ : ء على العرش في سبع آيات (١) مقترناً بذكر فعل من أفعاله ، وهو رفع السماوات بغير عمد ، أو خلق السماوات
الصفحه ١٨٠ :
التأويل
في مقابل التنزيل
القرآن الكريم معجزة
خالدة يشق طريقه للأجيال بمفاهيمه
الصفحه ١٨٨ :
نظرية أئمة أهل البيت عليهمالسلام في القراءات السبع
وفي الختام نذكر ما
رواه الفضيل بن
الصفحه ١٩٣ : القبائل والأفخاذ المنشعبة منها ، فهكذا كانت القبائل العربية تختلف بعضها في اللهجة وفي التعبير والأدا
الصفحه ١٩٧ :
النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولذاك صارت متروكة لا وجود لها إلّا
في بطون كتب القراءات
الصفحه ٢٢٢ :
تَطْهِيرًا ).
(١)
حيث وقعت بين قوله : ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ
وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ
الصفحه ٢٤١ :
الحاجة
، فهو تخصيص في الأفراد ، مقابل النسخ الذي هو تخصيص في الأزمان.
إذا عرفت ذلك فلنبحث
في
الصفحه ٢٤٧ :
الرابع : في أقسام النسخ
قد قسّم المختصون
بعلوم القرآن النسخ إلى أقسام ثلاثة :
١. نسخ
الصفحه ٢٥١ : صحيح وإذا
كان موقوفاً على عائشة فانّ له حكم المرفوع ، لأنّ مثله لا يقال بالرأي ، بل لا بدّ فيه من توقيف
الصفحه ١٩ : المفسِّر وآدابه » وذكروا كلّ ما يحتاج إليه المفسر في تفسير كلام الله العزيز ، فمنهم من اختصر كالراغب
الصفحه ٢٥ : فهو
الذي يُبين لنا مادة الكلمة وأصلها حتى نرجع في تبيين معناها إلى جذورها ، وهذا أمر مهم زلّت فيه
الصفحه ٤٧ : يفسِّر ما يرجع إلى خلقة الإنسان في سور مختلفة على وجه ينطبق على تلك الفرضية.
هذا وكان السجال حادّاً
بين
الصفحه ٥٠ : تردد فيه ، وما يتلقّاه السائل من الجواب من خبير يسكن إليه السائل بلا تردد.
ومع ذلك فكيف يُدّعى انّ
الصفحه ٥٤ : بلا كلام. والتجسيم والتشبيه إنّما هو في الظهور البدوي ، دون الظهور النهائي بعد الإمعان في الآية.
وما