الصفحه ٢٥ :
لا إله إلا الله
وهي كلمة الإخلاص ما من عبد قالها مخلصا إلا وجبت له الجنة والياء يد الله فوق
خلقه
الصفحه ١٢٣ : أبا
جعفر يقول : ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب وما جمعه
ولا حفظه
الصفحه ٢٠٢ :
المحصنات والفرار
من الزحف وعقوق الوالدين واستحلال البيت الحرام والسحر فمن لقي الله عزوجل وهو بري
الصفحه ٢١٦ : ذلك الوقت لأنها
كانت حمولة الناس وإنما الحرام ما حرم الله في القرآن.
العلل ـ محمد بن
الحسن عن الصفار
الصفحه ٢٥٤ : الله عن أبي عبد الله عليهالسلام في رجل أفاض من عرفات قبل غروب الشمس قال : إن كان جاهلا
فلا شيء عليه
الصفحه ١٢٢ : بجهالته فهو ما يلزم الكافة من
الشرائع التي في القرآن وجل دلائل التوحيد وأما الذي تعرفه العرب بلسانها فهو
الصفحه ٦٣ : لأنها
كانت حمولة الناس ، وإنما الحرام ما حرم الله في القرآن. ورواه الشيخ كذلك. ورواه
الصدوق في العلل عن
الصفحه ١٠٧ :
أمير المؤمنين إنا
إذا كنا عندك سمعنا الذي نستر به ديننا وإذا خرجنا من عندك سمعنا أشياء مختلفة
الصفحه ٢٠٩ : (إِنَّا مُنْزِلُونَ
عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ
وَلَقَدْ
الصفحه ١٥ :
رسول الله ما معنى
قول الله عزوجل (ص) قال : (ص) عين
ينبع من تحت العرش وهي التي توضأ منها النبي
الصفحه ٢٨٢ : الحسن موسى عليهالسلام قال : أتاهم رسول الله بما اكتفوا به في عهده واستغنوا به
من بعده قال : ورواه بلفظ
الصفحه ٣٦ : قال : سألته عن الله عزوجل هل يوصف فقال : أما تقرأ القرآن؟ قلت : بلى. قال : أما
تقرأ قوله عزوجل : (لا
الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام قال رسول الله صلىاللهعليهوآله القرآن هدى من الضلالة وتبيان من العمى إلى أن قال : وفيه
كمال
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآله بمنى فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا
قلته وما جاءكم يخالف القرآن فلم أقله. وعن
الصفحه ٢٢٤ :
عليهالسلام في قول الله عزوجل (وَمَنْ أَضَلُّ
مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ) يعني من يتخذ