الصفحه ١٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله : إلى أن قال : إن الله أنزل علي القرآن وهو الذي من خالفه
ضل ومن ابتغى علمه عند
الصفحه ١٠٩ : الناس من رحمة
الله ولم يرخص لهم في معاصي الله ولم يترك القرآن رغبة عنه إلى غيره ، ألا لا خير
في عبادة
الصفحه ٦٠ : سئل أبي عما حرم الله عزوجل من الفروج في القرآن وعما حرم رسول الله في سنته ، قال :
الذي حرم الله عزوجل
الصفحه ١٠١ : عليه القرآن من صفته
الصفحه ٩٦ : القرآن هدى النهار ونور الليل المظلم
على ما كان من جهد وفاقة.
بيان ـ أي يهدي
بالنهار إلى طريق الحق وسبيل
الصفحه ١٠٢ : ينطق بلسان ولا بد له من ترجمان وإنما
ينطق عنه الرجال ولما دعانا القوم إلى أن يحكم بيننا القرآن لم نكن
الصفحه ١٠٥ : القرآن إلى العترة
تكلف ظاهر بل المفرق من قصر العمل على أحدهما دون الآخر كما قالوا : حسبنا كتاب
الله ويشهد
الصفحه ١٣ : ، يوسف : الر تلك آيات الكتاب المبين ، إبراهيم الر كتاب أنزلناه إليك ،
الحجر : الر تلك آيات الكتاب وقرآن
الصفحه ٩٤ : هذا القرآن هدى وبيان من الضلالة للمتقين الذين يتقون
الموبقات ويتقون تسليط السفه على أنفسهم ، وفيه في
الصفحه ١٠٦ : عليكم الفتن كقطع الليل المظلم
فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وماحل مصدق من جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن
الصفحه ٩٧ : الله صلىاللهعليهوآله يا معشر قراء القرآن اتقوا الله عزوجل فيما بلغكم من كتابه فإني مسئول وأنكم
الصفحه ٤٤ : مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ) إلى أن قال : وقال أبو عبد الله عليهالسلام : وكل شيء في القرآن
الصفحه ٨٠ : : إذا سلم من القوم واحد أجزأ عنهم وإذا رد واحد أجزأ
عنهم.
كا ـ العدة عن سهل
بن زياد عن علي بن أسباط عن
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام : يا محمد ما جاءك من رواية في بر أو فاجر يوافق القرآن
فخذ به وما جاءك في رواية من بر أو فاجر يخالف
الصفحه ١٣١ : عن أبيه عليهمالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن فيكم من يقاتل على تأويل القرآن كما